21-11-2024 09:47 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 12-08-2014

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 12-08-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 12-08-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 12-08-2014

ـ ليبانون ديبايت: "حزب الله" والجيش السوري في تكتيك جديد ومختلف
بدأ "حزب الله" والجيش السوري معركة جديدة في جرود القلمون تنطلق من الجانب السوري للحدود في تكتيك مختلف عما كان يجري سابقاً منذ انتهاء معركة رنكوس. واشار مصدر مطلع لموقع "ليبانون ديبايت"، الى ان معارك حزب الله السابقة كانت تنطلق من الاراضي اللبنانية (باستثناء جرود عرسال)، الا ان البدء بهذا الاسلوب الجديد يهدف الى محاصرة المسلحين التابعين لجبهة النصرة في الجرود العالية جداً.


ـ النشرة: الحريري: لا إنتخابات نيابية قبل إجراء انتخابات الرئاسة ومستمرون بالحوار
أكد رئيس تيار "المستقبل" النائب سعد الحريري في دردشة إعلامية من بيت الوسط أنه "لا يمكن القبول بالإستمرار بالشغور الرئاسي ولا إنتخابات نيابية قبل إجراء انتخابات الرئاسة". كما اكد "الاستمرار بالحوار مع كل الأفرقاء للوصول الى التوافق على رئيس للجمهورية".


ـ 14 اذار: مصادر لـ"الانباء": جنبلاط يشعر بارتياح بالغ لعودة الحريري الى بيروت
أكدت مصادر مواكبة لجولة رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط لصحيفة الـ"الأنباء" الكويتية، ان "جنبلاط يشعر بارتياح بالغ لعودة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري الى بيروت، وأنه ابلغ جمهورا من مشايخ الموحدين الدروز، ان الحريري برهن على انه يسير على خطى والده رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري"، معتبرا ان "الحريري يشكل اليوم ضمانة لجميع الجهات والفئات في لبنان". ولفتت المصادر، الى ان "جنبلاط سمع من مستقبليه ملاحظات لا تسر حول دور "حزب الله".


ـ وطنية: جنبلاط بعد لقائه الحريري :انتخاب رئيس للجمهورية ضروري جدا ضمانة للبنان واعطاء الامل لمسيحيي الشرق
.. بعد اللقاء، قال النائب جنبلاط: "عاد الشيخ سعد في ظروف بالغة التعقيد، لكن في الوقت نفسه، فإن وجوده معنا اليوم في لبنان يشكل عاملا أساسيا ورادعا لحل مشاكل كبيرة وللتأكيد على الخط الذي بناه والده الشهيد رفيق الحريري، والذي أرسى نهجه وثبته الشيخ سعد الحريري، وهو الإسلام الاعتدالي الوطني اللبناني العربي.
اليوم، بعد امتحان عرسال قد تأتي علينا امتحانات أخرى غير عرسال، لكن بوجوده معنا وبتفعيل الحكومة، وبعد أن نجد صيغة إن شاء الله لانتخاب رئيس للجمهورية، لأنه لا يجوز أن يبقى لبنان دون انتخاب رئيس، نواجه الاستحقاقات الاقتصادية والسياسية والمعيشية، آخذين بعين الاعتبار أن المحيط العربي كله مهدد وتسوده الفوضى العامة، لكن أعتقد أنه حتى الآن، بجهود الشيخ سعد وجهود غيره من الخيرين، ولا سيما المملكة العربية السعودية، يبقى هناك حتى هذه اللحظة، التي نأمل أن تستمر، مظلة تحمي لبنان. لكن علينا أيضا أن لا نكتفي بأن نقول بأن هناك مظلة، علينا نحن أصحاب الشأن، أن نعزز ونثمن ونساعد في تثبيت تلك المظلة.
سئل: هل تعتقد أن وجود الرئيس الحريري في بيروت يسهّل ويسرّع انتخاب رئيس؟
أجاب: "أعتقد أن الشيخ سعد وكلنا جميعا نحرص على انتخاب رئيس. طبعا، أذكر أن مرشحنا كلقاء ديمقراطي هو النائب هنري حلو، وهو مرشح ثابت ومبدئي، فقط كي لا يقال أننا على استعداد للتسوية. لكن مبدأ الانتخاب ضروري جدا من أجل ضمانة لبنان وإعطاء مسيحيي الشرق الأمل. فهناك مصيبة حلت بمسيحيي الشرق من خلال هذا الوحش الكاسر المسمى بـ"داعش"، وهذه المصيبة حلت أيضا بالأقليات التي عاشت في هذا الشرق على مدى قرون وسبقت الإسلام، مثل الأقلية الأيزيدية التي يرأسها الأمير تحسين بيك جانبلاد، فعشرات الآلاف منهم هجروا وجرى سبي النساء وقتل الأطفال، هناك مصيبة كبرى حلت بالأيزيديين، ناهيك عن المسيحيين وغيرهم من الأقليات، الذين عاشوا في مرحلة معينة تحت كنف الإسلام".
سئل: الرئيس نبيه بري يقول أنه لن يقبل بالتمديد لمجلس النواب والرئيس الحريري يدعو لانتخابات رئاسية قبل النيابية، فهل نحن ذاهبون إلى فراغ في مجلس النواب أيضا؟ أجاب: "الفراغ في مجلس النواب يضرب كل مؤسسات الدولة، فلا يجوز أن نذهب إلى حالة شبيهة بالحالة العراقية، ولا أتصور أن أحدا يرغب بالفراغ".
وردا على سؤال، قال:" لأكن واضحا حتى اللحظة الأخيرة، مرشحنا هو هنري حلو، ففي اللحظة التي نتخلى فيها عن هنري حلو بتسوية يفقد وليد جنبلاط واللقاء الديمقراطي أي مصداقية تجاه الخط الذي بنيناه مع الغير، والقائم على الاعتدال والوسطية. لتكن مشكلة أصوات، نحن لدينا 16 صوتا، ونأمل أن يزيدوا. أتمنى على بعض الفرقاء الذين لم يعطونا أصواتهم في المرة الماضية أن يصوتوا لهنري حلو هذه المرة، يكون الأمر أفضل، لأني أعتقد أن هذا هو الحل الأفضل. أما إذا أرادت المكونات الكبرى شخصا آخر، فلتكن مسألة أصوات".


ـ النشرة: المالكي: لا قيمة لتكليف العبادي بعد هذا الخرق الدستوري
أشار رئيس الحكومة العراقي السابق نوري المالكي الى أن "رئاسة الجمهورية العراقية لم تلتزم بالترشيح  ويبدو المتفق عليه هو خرق الدستور بتكليف حيدر العبادي، ولا قيمة لهذا التكليف بعد هذا الخرق الدستوري".
وأوضح في كلمة متلفزة أنه "كان ينبغي أن يراجع رئيس الجمهورية الموقف وأن يتفاهم مع الاخرين، لكن الآن أصبحنا أمام حالة خطيرة جداً لان حامي الدستور هو الذي تطاول عليه وخرقه".
ولفت الى أن "العراق امام خرق دستوري خطير ونحن الكتلة النيابية الاكبر، وكل المعطيات الموجودة هي لصالحنا، حيث أن هناك تنسيق محلي وخارجي للالتفاف على حق كتلة دولة القانون في رئاسة الوزراء، وواشنطن امتنعت عن ادانة خرق الدستور". وشدد المالكي على ان "الذي حصل لا قيمة له وهو واضح البطلان وقرارات المحكمة الاتحادية كانت صريحة والخرق كان واضح".
كما طمأن المالكي كل المتطوعين في الجبهات، حيث دعاهم الى عدم القلق والاهتزاز امام هذا الخرق الدستوري "لانكم في معركة مقدسة وسنصحح الخطأ حتما في الاتجاه الذي تريدونه".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها