لا يزال مصير 1800 شخص من عشيرة الشعيطات في دير الزور مجهولاً في ظل التخوف من اعدام 150 من أبناء العشيرة المعتقلين حالياً لدى داعش.
لا يزال مصير 1800 شخص من عشيرة الشعيطات في دير الزور مجهولاً في ظل التخوف من اعدام 150 من أبناء العشيرة المعتقلين حالياً لدى داعش.
ويأتي هذا بعدما تم الإعلان عن قتل داعش لـ 700 شخص من الشعيطات. المئات منهم اُعدموا بعد أسرهم.
احمد فرحات