التقرير الصحفي ليوم الجمعة 19-8-2011 وأيرز ما جاء فيه من مستجدات وأخبار محلية واقليمية ودولية
عناوين الصحف
- السفير: استشهاد 7 فلسطينيين في غزة ... و 3 جنود مصريين في طابا.. عمليـة فدائيـة في إيـلات تهـز الأمـن الإسـرائيـلـي 8 قتلى و27 جريحاً ... والاشتباكات تمتد حتى الليل
- النهار: المحكمة تطالب لبنان بتكثيف جهوده وتلويح فرنسي بالانسحاب من "اليونيفيل"
- الشرق الأوسط: حزب الله يستنفر إعلاميا للتصدي لقرار المحكمة الاتهامي.. والأكثرية الجديدة ترفض فحواه.. مصادر مقربة من حزب الله لـ«الشرق الأوسط»: لن يكون له أي صدى في الشارع وسيتلاشى مع مرور الوقت
- الحياة: لبنان: القرار الاتهامي يغيب عن جلسة الحكومة ووزراء يطلبون الحقيقة في تهريب السلاح
- اللواء: ميقاتي يجدّد الإلتزام بالمحكمة ••• وأمير قطر يستقبل السنيورة.. مشكلة الكهرباء إلى <بيت الدين> ••• و8900 مليار نفقات إضافية.. كاسيزي يطلب تقريراً شهرياً عن المتهمين ••• وواشنطن وباريس للتعاون الجدّي
- الأنوار: ٣ هجمات مسلحة قرب ايلات تقتل ٧ جنود اسرائيليين وتصيب ٣٠
- الشرق: «المستقبل» يصعّد المواجهة الاسبوع المقبل فاصلا بين «حزب الله» والطائفة الشيعية
- المستقبل: ساركوزي يهدّد بسحب القوة الفرنسية من "اليونيفيل" إذا استهدفت مجدّداً.. المحكمة تذكّر لبنان بالتزاماته وتطلب البحث المستمر عن المتهمين
- الديار: الكهرباء بين ضبط قرارات الصرف أو تسهيل مرور الصفقات.. قانون عون الكهربائي والتهديد بالإستقالة أزعج الحلفاء الأساسيين والمستجدّين.. ميقاتي يرفض الإجازة للوزير بالصرف ويعتبر الكهرباء خطة للحكومة كلها
- البلد: كاسيزي: جهود لبنان لتسليم المتهمين معقولة
- الجمهورية: نداءات دولية بالجملة لرحيل الأسد
أبرز المستجدات
- الحياة: فرنجية: حقد الحريري تغلّب على مصلحة الوطن ويشكل ارضاً خصبة اقليمياً ودولياً لضرب المقاومة
استغرب رئيس تيار «المردة» النائب سليمان فرنجية كيف يفاجأ بعض الحلفاء بما صدر عن المحكمة الدولية (في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري)، لافتاً الى ان «الخطة موجودة منذ اليوم الاول لنشأة المقاومة واليوم يحاولون النيل منها عبر المحكمة الدولية والامم المتحدة ومن خلال ضرب سورية، بعد فشل حرب تموز (يوليو) 2006».ورأى في حديث الى «المنار» أنه «كل 3 سنوات يخبروننا خبرية جديدة في التحقيق والامر مدبر مسبقاً ومتخذ والباقي كله تفاصيل وموقفنا كان وسيبقى الى جانب المقاومة». واعتبر ان «حقد رئيس الحكومة السابق سعد الحريري تغلب على المصلحة الوطنية واللبنانية، وهو يرى ان والده اكبر من لبنان وأكبر من الاستقرار ولم ير إلا الانتقام»، مؤكداً «انه في الفترة السابقة كان يتمنى ان تكون سورية هي المتهمة بالاغتيال وكان سيحزن إذا تبيّن أن أحداً آخر وراء هذه العملية واليوم هو لا يريد ان يعرف من قتل والده لأن الحقد لديه أقوى من معرفة من قتل والده بل يريد ان يكون حزب الله هو الذي قتل رفيق الحريري لأن المطلوب تغذية الحقد السنّي - الشيعي دولياً وهو يشكل اليوم الأرض الخصبة لدى الدول الاقليمية والدولية لضرب المقاومة». ولفت الى ان «بعض السنّة يعتبرون انهم يستطيعون السيطرة على البلد، وعندما يخسرون يقولون ان طائفتهم هي التي خ