أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 25-08-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 25-08-2014
ـ الجديد: بارودي: ما قام به النظام السوري هو إرهاب أما ما تقوم به داعش فهي أخطاء
أوضح إمام مسجد السلام في طرابلس الشيخ بلال بارودي، أن "ليس كل من يدعو أنه خليفة هو خليفة اسلامية فهؤلاء يستجلبون ليقتلوا وليبقوا الوضع مأزوما في المنطقة. ففي درعا وريف حمص ما زال المجاهدون يقاتلون النظام السوري وما يراد من خلال تصوير أن تنظيم "داعش" سيطر على مناطق كبيرة في سوريا هو إجهاض الثورة في سوريا". ورأى في حديث تلفزيوني، أن "داعش لا يمكن ان تكون صنيعة الغرب وانما تستثمر من الغرب هي صنيعة القهر والظلم لا سيما ظلم الأنظمة في سوريا والعراق". وتابع "نحن لغاية الآن نحن نعتقد أن أبو بكر البغدادي هو خليفة وامير على تنظيمه ولكن هو ليس الخليفة في الإسلام. فمصطلحات "داعش" صائبة ولكن تطبيقاته خاطئة".
ـ التيار الوطني: الصحف الاسرائيلية تتساءل: أين الجرأة في غزة؟... نصرالله يراقب ويتابع!
تتحدث الصحف الاسرائيلية عن صواريخ المقاومة الفلسطينية التي تدك المستوطنات وتراقب وصول المسؤولين إليها لتمطرها بالصواريخ في نفس التوقيت فتقول إن السيد نصرالله يتابع ما يجري والتردد الاسرائيلي وتعتبر هذه الصحف أن اسرائيل لم تأخذ العبر من حربها على لبنان 2006.
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" "مرة أخرى يطلقون التهديدات في إسرائيل بالعودة إلى العمل البري في قطاع غزة إذا لم يتوقف اطلاق النار، لكن ليس واضحاً". وتساءلت الصحيفة "ماذا ينتظر وزير الأمن ورئيس الأركان؟ ما الذي يمنعها من شنّ عملية برية محدودة تبعد تهديد قذائف الهاون عن مستوطنات غلاف غزة؟". ورأت الصحيفة أن "المسؤول الأول عن الطريقة التي تجري بها العملية العقيمة للجيش الإسرائيلي هو يعالون"، مشيرة إلى أن "كل سكان إسرائيل لا مستوطنو غلاف غزة فقط يدفعون ثمن تردده وإصراره على الاكتفاء بهجمات جوية". وأضافت "يديعوت أحرونون" "في لبنان يتابع الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله التردد الإسرائيلي، وأمس تلقينا تذكاراً لذلك من خلال إطلاق صواريخ من لبنان حتى إن لم يكن حزب الله هو من أطلقها"، مشيرة إلى أنه "هناك، في لبنان، الحديث يدور عن مئة ألف صاروخ لا عن تسعة آلاف صاروخ كما كانت عليه الحال مع "حماس" عشية "الجرف الصلب"، لافتة إلى أن "تلك الصواريخ أطول مدى وأكثر قوة وأشد فتكاً بكثير من صواريخ غزة".
ـ المستقبل: إيران تعلن إسقاط “شبح” إسرائيلية قرب موقع نطنز النووي
أعلن الحرس الثوري الإيراني اسقاط طائرة تجسس اسرائيلية بلا طيار من نوع “شبح”، من قبل وحدات الدفاع الجوي التابعة للحرس. وقالت العلاقات العامة لحرس الثورة الاسلامية في بيان: “استهدف صاروخ طائرة تجسس اسرائيلية بلا طيار من نوع شبح، وذلك بعد تعقبها وترصدها من قبل وحدات الدفاع الجوي التابعة لحرس الثورة الاسلامية”. وأكد البيان ان الطائرة المحطمة هي من نوع شبح التي لا يرصدها الرادار، “وكانت بصدد النفوذ الى اجواء منطقة “نطنز” النووية، حيث تم رصدها من قبل العيون اليقظة الثاقبة لعناصر وحدات الدفاع الجوي التابعة لحرس الثورة الاسلامية، وقبل اختراقها لاجواء المنطقة، تم استهدافها بصاروخ ارض جو”. واضاف البيان “ان هذه الخطوة الشيطانية تثبت مرة اخرى النزعة العدوانية للكيان الصهيوني، واضافت ورقة اخرى في السجل الاسود لجرائم هذا الكيان اللقيط وممارساته الخبيثة واثارته للحروب”. وفي الختام أكد البيان ان حرس الثورة الاسلامية لديه الاستعداد والجاهزية التامة جنبا الى جنب سائر القوات المسلحة للجمهورية الاسلامية الايرانية، للدفاع عن الشعب الايراني الشريف وتراب الوطن، ويتصدى بكل حزم وقوة ويحتفظ لنفسه بحق اي رد وتعامل بالمثل في هذا المجال.”
ـ النهار: إيران تكشف عن صاروخين وطائرتين من دون طيار.. وروحاني: سنقاوم أي عدوان
كشفت ايران خلال احتفال اليوم في حضور الرئيس حسن روحاني، عن صاروخين وطائرتين من دون طيار، اضافتها الى ترسانتها العسكرية. وذكرت وكالة الانباء الايرانية ان قدير الذي يبلغ مداه 300 كلم، هو صاروخ ارض-بحر وبحر-بحر. وهو من فئة صاروخي نور وقادر اللذين يبلغ مداهما 200 كلم. وصاروخ النصر البصير الذي لم يتحدد مداه مزود برأس موجه بالاشعة تحت الحمراء. اما الطائرة الجديدة من دون طيار كرار-4 فقادرة على القيام بمهمات رصد ومراقبة الطائرات المعادية. والطائرة مهاجر-4 مخصصة للقيام بمهمات تصوير ورسم الخرائط. وطورت ايران في السنوات الاخيرة برنامجا باليستيا كبيرا لانتاج مختلف انواع الطائرات من دون طيار وخصوصا طائرات هجومية. واعربت الولايات المتحدة التي يجوب اسطولها الخامس مياه الخليج، عن قلقها المتعلق بهذين البرنامجين مرارا. وقال روحاني في خطاب بثه التلفزيون: "لا ننوي التدخل والهيمنة والاعتداء على بلدان اخرى ولا نهب مواردها"، مكررا تأكيد العقيدة الدفاعية لايران على الصعيد العسكري. واضاف: "لكننا في الوقت عينه سنقاوم اي عدوان".
ـ النشرة: تعاون سوري- أميركي لضرب "داعش" والرقّة مسرح العمليات العسكرية
كشفت معلومات خاصة لـ"النشرة" أن "الوحدات العسكرية السورية التي كانت في مطار الطبقة انسحبت خلال النهار الى مطار دير الزور والانسحاب يعني ان "داعش" سيطرت بالكامل على محافظة الرقة بعد سقوط الفرقة 17 واللواء 93. وتوقّعت المعلومات "الموافقة على تعاون سوري- أميركي لضرب "داعش" وستكون الرقّة مسرح العمليات العسكرية بعد خروجها من سيطرة النظام الكاملة، اذا تم التوافق مع دمشق".
وتؤكد مصادر سورية متابعة ان "ما جرى اليوم يضع كل دول المنطقة امام مسؤولية انفلات "داعش" وسيطرتها على مناطق واسعة تمكنها من انشاء دولة بحدود توسعيّة وامكانات مالية ونفطية وعسكرية ضخمة".
وترجّح المصادر الى ان "سوريا ستوافق على التعاون مع الولايات المتحدة ضمن شرطين: أولّهما التحالف الدولي والقانوني، وثانيهما التنسيق مع دمشق وتحديد بنك الاهداف".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها