تقرير الإنترنت الإخباري ليوم الأحد 21/8/2011
- قناة Lbc: بلانفورد أوضح أنه ليس من أجرى المقابلة مع المتهم باغتيال الحريري بل شخص آخر
أوردت محطة "lbc" أنها أجرت اتصالاً بالصحافي في مجلة "تايم" نيكولاس بلانفورد، فأوضح لها أنه ليس الشخص الذي أجرى المقابلة مع المتهم بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، بل إن من قام بذلك "هو شخص آخر"، وقال بلانفورد إن ما فعله هو أنه قام باقتطاع جزء من هذه المقابلة ووضعه في متن مقاله في المجلة.
- لبنان الآن: "الأنباء" الكويتية عن مصادر معنية: بلانفورد على صداقة حميمة مع أحد نواب حزب الله وهو من رتب له المقابلة مع المتهم
ذكرت مصادر معنية لصحيفة "الأنباء الكويتية ان بلانفورد (الصحافي في مجلة "التايم" الأميركية الذي أجرى المقابلة مع أحد المتهمين الأربعة باغتيال الحريري) على صداقة حميمة ومعروفة مع احد نواب حزب الله، منذ فترة بعيدة، والذي ربما هو من رتب له هذه المقابلة. واضافت المصادر ان نقطة ضعف هذه المقابلة عدم ذكر اسم المتحدث، مع ان ذكر الاسم لا يضيف المزيد من الاخطار على صاحبه، اما المكان فلا احد يعتقد ان مقابلة مع شخص كهذا يمكن ان تتم في مقامه الرسمي والمعروف، وتبقى اضعف النقاط شخصية الرجل الذي تحدث اليه بلانفورد، هل هو المتهم عينه؟ وبالتالي هل بوسعه التثبت من هويته من مجرد بطاقة هوية قديمة في حين تضج التنظيمات اللبنانية بمن يحملون اكثر من اسم واحد وحتى جواز سفر واحد.
- النشرة: مصادر الخليج: المقابلة المزعومة في "تايم" عبارة عن "فيلم أميركي"
اعتبرت مصادر سياسية في تصريح لصحيفة "الخليج" الاماراتية أن المقابلة المزعومة لاحد المتهمين باغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري في مجلة "تايم" الاميركية، عبارة عن فيلم أميركي، يهدف إلى إحراج الحكومة اللبنانية، بعد وصف رئيس المحكمة الدولية انطونيو كاسيزي بشأن جهود الحكومة اللبنانية بشأن المتهمين بأنها "معقولة ومقبولة".
- لبنان الآن: "السياسة": مصادر بريطانية - لبنانية تحذر من تصفيات في "تيار المستقبل"
تقاطعت معلومات خاصة لصحيفة "السياسة" الكويتية في كل من بيروت ولندن خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية حول "مخاوف من اندلاع موجة اغتيالات جديدة في لبنان تشمل "الرؤوس الحادة" في "تيار المستقبل" بزعامة سعد الحريري الذين يأخذون بصدورهم الحملتين العنيفتين على وحشية النظام السوري في التعامل مع المواطنين العاديين، وعلى اجرام حزب الله الذي اثبت القرار الاتهامي الاول لمدعي عام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانيال بلمار ضلوع اربعة من قيادييه في جريمتي اغتيال رفيق الحريري وجورج حاوي ومحاولتي اغتيال وزير الدفاع السابق إلياس المر وزميله وزير الاتصالات السابق مروان حمادة".وقالت المعلومات اللبنانية المستقاة من جهات امنية موثوقة عادة "ان لدى اجهزة الامن في بيروت ما يمكن اعتبارها استعدادات داخل اجهزة "حزب الله" التي مازال قسم كبير منها تحت امرة المطلوب من بلمار بدر الدين صهر عماد مغنية والمقرب من (السيد) حسن نصرالله (الأمين العام لـ"حزب الله")، والذي مازال يقيم في الضاحية الجنوبية من بيروت بعكس الشائعات التي تطلقها وسائل اعلام الحزب عن وجوده في ايران مع رفاقه الثلاثة المطلوبين الآخرين، ما قد يحمل على الاعتقاد ان قيادات هذا الحزب كلفت بدر الدين هذا مجددا بتصفية عدد من وزراء سابقين ونواب سابقين وحاليين في "تيار المستقبل" وفي احزاب مسيحية يمينية اخرى، في محاولة لتغطية الموجة العارمة المطالبة بتسليم المتهمين الاربعة الى المحكمة الدولية، والمركزة على نصرالله ونائبه (الشيخ) نعيم قاسم انفسهما وعلى قياداتهما الامنية والسياسية".
وذكرت المعلومات البريطانية التي حصلت عليها "السياسة" في لندن من اوساط ديبلوماسية عملت في لبنان والاردن واسرائيل وسوريا، ان "ادارة الاستخبارات العسكرية السورية بقيادة اللواء علي مملوك ونفوذ صهر بشار الاسد اللواء آصف شوكت الذي مازال فاعلا في تلك المؤسسة، احيت مجددا الدور الاجرامي الدموي لمدير الاستخبارات في لبنان حتى العام 2005 اللواء رستم غزالي، الذي يرأس فرع ريف دمشق حاليا المحاذي للحدود اللبنانية، للقيام بعمليات اغتيال جديدة بعد اعادة احياء عملائه على الساحة اللبنانية من ضباط سابقين في الجيش وفي الاستخبارات والامن العام وقوى الامن الداخلي، ورؤساء احزاب وتيارات محسوبة على نظام الاسد، في محاولة للفت الانظار عن المجازر المرتكبة في المدن والقرى السورية بعدما رفعت وسائل الاعلام السورية الرسمية وتيرة اتهامها تيار (رئيس الوزراء السابق) سعد الحريري بتهريب السلاح الى المتظاهرين وارسال "عصابات سلفية" لقتل الضباط والجنود السوريين".وكشفت المعلومات النقاب عن ان بشار الاسد الذي استدعى في مطلع هذا العام مدير الامن العام اللبناني السابق جميل السيد بعد اطلاقه من سجنه طوال اربع سنوات لاتهامه بالضلوع في اغتيال الحريري وقادة لبنانيين آخرين "اعاد اليه اعتباره كاليد الطولى داخل لبنان للتصرف حسبما يراه مناسبا ضد قوى "14 آذار"، وطلب منه اعادة تنشيط جماعاته الاستخبارية ووضعها في الاماكن المناسبة بعدما يتمكن "حزب الله" و"حركة امل" من السيطرة على الدولة كما فعلا واعادة توزيع عملائهما داخل المؤسسات الامنية والعسكرية والاستخبارية، بحيث يتمكن جميل السيد مجددا من تحريك مجموعاته السابقة داخل تلك الاجهزة والمباشرة بعمليات قمع ضد اعداء النظام السوري وحسن نصرالله على الساحة اللبنانية".واشارت المعلومات الى ان اللوء مصطفى حمدان قائد لواء الحرس الجمهوري في عهد اميل لحود، والذي ترأس بعد خروجه من السجن الذي وضعته فيه لجان التحقيق الدولية لمدة اربع سنوات مع جميل السيد، تيار "المرابطون" الذي كان بقيادة ابن شقيقته ابراهيم قليلات "تسلم من الاستخبارات السورية مهمات امنية مماثلة لمهام السيد في الاراضي اللبنانية، وخصوصا في العاصمة بيروت بحيث يتمكن من توتير الاجواء فيها متى صدرت اليه الاوامر على اعتباره حصان طروادة سورياً - حزب الله من الطائفة السنية يمكن ان يكون داخل المناطق السنية في العاصمة وطرابلس وصيدا وبعض مدن وقرى البقاع، فيما اعتمد اللواء غزالي نجل مدير قوى الامن الداخلي السابق اللواء علي الحاج وهو احد الضباط الاربعة الذين اوقفوا 4 سنوات، كممثل لاستخباراته في بيروت، وهو ضابط في قوى الامن الداخلي كان اتهم قبل شهور باختطاف معارضين سوريين يقيمون في لبنان ونقلهم الى الذبح في دمشق".
- لبنان الآن: متظاهر ينزع علم إسرائيل ويرفع علم مصر على مبنى السفارة الإسرائيلية بالقاهرة
نجح متظاهر مصري ليل السبت - الأحد في نزع العلم الاسرائيلي المرفوع فوق المبنى الذي يضم سفارة اسرائيل في القاهرة ورفع العلم المصري مكانه، على ما افاد شهود عيان. وقد قام أكثر من ألف متظاهر تجمعوا امام السفارة للتنديد بمقتل خمسة شرطيين مصريين الخميس على الحدود المصرية الاسرائيلية بإطلاق هتافات منها "تحيا مصر"، كما اطلقوا ألعاباً نارية فرحاً باستبدال العلم الاسرائيلي بالمصري. وبحسب الشهود فإن الرجل الذي نزع العلم الاسرائيلي وصل الى هدفه بعد ان تنقّل من شرفة الى أخرى ونجح في الفرار لحظة نزوله الى الارض. هذا وطالب عدد من المتظاهرين بطرد السفير الاسرائيلي ساندهم في ذلك مصريون من داخل سياراتهم اطلقوا ابواق مركباتهم للتعبير عن التضامن مع المتظاهرين. ولم تعمد شرطة مكافحة الشغب الموجودة على تخوم المبنى إلى التدخل لتفريق المتظاهرين.
- لبنان الآن: عون: ما مصلحة حزب الله بمقابلة تظهره كمن يتحدّى حكومة هو جزء أساسي فيها؟
رأى عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب آلان عون أن "ما يحصل في البلد من سجالات هو أمر طبيعي في أي نظام سياسي ديمقراطي خصوصاً مع عودة العمل للمؤسسات الدستورية بعد تأليف الحكومة، لكن المقلق أن بعض الملفات التي تطالها السجالات خطيرة بانعكاساتها وبالتحديد ملف اغتيال الرئيس رفيق الحريري والقرار الاتهامي".وبشأن مقابلة مجلة "تايم" مع أحد المتهمين باغتيال الرئيس رفيق الحريري، قال عون في حديث إلى محطة "lbc": "إن الصحافي (الذي أجرى المقابلة) موجود في لبنان ويمكن للقضاء اللبناني استدعاءه، كما باستطاعة المحكمة الدولية فعل ذلك"، وتابع: "بعيداً عن صحة أو عدم صحة المقابلة، فنحن لا يمكننا أن ندخل في لبنان في جدالات ونقاشات كلّما صدر خبر في صحيفةٍ ما في العالم، فليتم التعاطي مع الأمر من منطلق قانوني، وقد أعلن وزير العدل (شكيب قرطباوي) أنه استوضح مدعي عام التمييز القاضي سعيد ميرزا الذي أكد له عدم علم السلطات بمكان وجود المتّهمين، فلنخرج إذاً من هذه الوتيرة "الماشية" على قاعدة صدق أو لا تصدق، ثم فلنسأل ما هي مصلحة حزب الله في السماح بهذه المقابلة والظهور بموقع من يتحدّى الحكومة التي هو جزء أساسي منها؟ من الطبيعي في هذه الحال أن يصدر الحزب بياناً توضيحياً بغضّ النظر عما إذا كان الأمر محور لقاء الرئيس نجيب ميقاتي والرئيس نبيه بري أمس أم لا".ورداً على سؤال، اعتبر عون أن "المعارضة وتحديداً تيار المستقبل تتجه إلى التعاطي بطريقة انعدام الثقة، وهذا ما أدى إلى هذا الجو المتوتر المؤذي، وهذا ما كان يجب أن يتم تجنّبه عبر استباقه بتسوية كان يجب التوصل إليها، فهناك قلق خطير من المنحى الذي أخذته الأمور باتجاه اتهام طائفة باغتيال زعيم طائفة أخرى، ونخشى مما قد يظهر لنا من صندوق "باندورا" المحكمة الدولية"، ورأى أن "المعالجة كانت يجب أن تتم بحوار وصريح بين رجال دولة، لكن مع الأسف لم يتم الارتقاء لهذا المستوى".وفي ملف الكهرباء، قال عون: "لننتظر جلسة الحكومة الثلاثاء لنعرف كيف سترسو الأمور بين مكونات الحكومة حول صيغة المشروع، وهذا ما سينتقل إلى مكونات الأكثرية في المجلس النيابي، ونأمل أن ينسحب ذلك على المعارضة التي تقول إنها تفصل في الملفات التي تهم الناس عن السياسة، فمن حق المعارضة أن تراقب عمل الحكومة، لكن ليس من حقها أبداً عرقلة العمل في الأمور الحياتية للمواطنين".وبشأن ما يحصل في سوريا، رأى عون أن "أحداً لا يستطيع التنكر لوجود مشكلة في سوريا"، وأضاف: "لكن ما نتمناه أن يصل السوريون إلى ما يريدونه من إصلاح أو تغيير بطريقة سلمية تجنبهم الفتنة، لأننا في لبنان يهمّنا استقرار سوريا، والتغيير السلمي أفضل بكثير من اي تغيير بطريقة أخرى".
- لبنان الآن: "أ.ف.ب": إسرائيل تعتقل 120 من كوادر "حماس" في الضفة الغربية
- النشرة: فتفت: سياسة السيد نصرالله هي التي تقرر سياسة الحكومة والوزراء
اعتبر عضو كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت في حديث لاذاعة "صوت لبنان-صوت الحرية والكرامة" ان سياسة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله تقرر سياسة الحكومة والوزراء. وعن تهديد رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون بالخروج من الحكومة اذا لم تقر خطة الكهرباء، اشار الى ان قرار اسقاط الحكومة ه عند السيد نصرالله وفي دمشق.وعن موعد عودة رئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري الى لبنان، أوضح ان القرار يعود الحريري وحده، لافتا الى انه يقرر الوقت المناس بناء على تقرير أمنية وسياسية.