أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 29-08-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 29-08-2014
- النشرة: الجيش اوقف الارهابي خالد كرمبي أثناء تهريبه مرافقي جمعة بعرسال
أفاد مراسل "النشرة" في البقاع ان "الجيش اوقف على حاجز المستوصف في عرسال الارهابي المطلوب خالد كرمبي من عرسال أثناء تهريبه بسيارته بطريقة احترافية عبدالله محمد العكعوك، ومحمد عبد الساتر عكعوك، مرافقي عماد جمعة وخضر جمعة المعروف عنه اشرافه على عمليات الذبح لدى الجماعات المسلحة".
- الثبات: مناصرو أحزاب مسيحية في 14 آذار.. يطلبون السلاح من حزب الله!
يبدو ان نقمة مناصري بعض الاحزاب المسيحية في قوى 14 آذار بدأت تتزايد فيما خص مواجهة “داعش” وإبتعاد قياداتها على واقع الأمور في الميدان.
مؤيدون ومناصرون لحزب مسيحي في قوى 14 آذار استغربوا موقف “زعيمهم” من تطوّرات عرسال، وإصراره مع حلفائه على اتهام حزب الله بأنه أحد أسباب الهجمة “الداعشية” على عرسال.
من جهة أخرى؛ تفيد المعلومات أن بعض المسيحيين القاطنين في القاع ودير الأحمر ومناطق أخرى من البقاع الشمالي طلبوا من حزب سياسي بارز في قوى 8 آذار (حزب الله) إعطاءهم ما يمكّنهم من الدفاع عن أنفسهم في حال حاول مسلحو “داعش” أو “النصرة” استباحة بلداتهم، مؤكدين أنهم سيقاتلون إلى جانب حزب الله لمحاربة الإرهاب في تلك البقعة الجغرافية، فجاءهم الجواب مطمئناً، خصوصاً إذا فرضت التطورات ذلك.
- النشرة: الجيش اوقف ارهابيا مطلوبا بعدة مذكرات منها محاربة الجيش بالصويري
أفاد مراسل "النشرة" في البقاع الغربي ان "الجيش اوقف بالصويري الارهابي اللبناني م.ب، وهو مطلوب بعدة مذكرات ابرزها محاربة الجيش، والانتماء الى جبهة "النصرة".وأشار الى ان "المطلوب اطلق النار على الجيش اثناء توقيفه واصيب بجروح".
- سلاب نيوز: من أتى بداعش إلى لبنان؟
تدخّل حزب الله في سوريا هو السبب. هكذّا يبرّر فريق الرابع عشر من آذار كلّ معضلةٍ تضرب الساحة اللبنانية، أكانت سياسية أو أمنية أو حتّى اقتصادية تتعلّق بالسياحة والزراعة والتصدير.حتّى مصطلح "تدخّل" بحد ذاته هو تسليمٌ من كل مناوئٍ للسياسات الغربية باتّفاق سايكس بيكو، فأمام الحروب الكبيرة لم تكن سوريا ولبنان دولتين منفصلتين، بل أرض وشعب واحد لا تفصلهما الجغرافيا الطبيعية وكذلك الإجتماعية عن بعضهما.من منطلق احترام الدساتير الحالية والسارية المفعول، رغم عدم انسجامها مع الواقع التاريخي، يمكن الفصل بين لبنان وسوريا، ليُصار كلّ مشاركٍ برأي سياسي هنا، أو بقتال عسكري هناك، "متدخّل".في الواحد والثلاثين من أيّار عام 1976 دخل الجيش العربي السوري إلى لبنان، بطلبٍ من عدة أفرقاء، وذلك لمحاولة فضّ الإشتباك بين المتحاربين أهليّاً آنذاك، ولحماية من يتعرّض للإضطهاد على يد من يضطهد، حسب ما برّر من دعاه إلى الدخول. حينها، لم يصف حزب الكتائب، الذي بات حزبين اليوم (الكتائب بإسمه الحالي والقوات اللبنانية التي كانت جناح الكتائب العسكري)، خطوة الجيش السوري على أنّها تدخّل. بينما يتسابق نوّابه ومسؤولوه اليوم، ومعهم حلفاؤهم في فريق الرابع عشر من آذار إلى إتهام حزب الله "بالتدخّل" في سوريا.أمّا في السابع والعشرين من نيسان 2012، ومع بداية الأزمة في سوريا، قبض الجيش اللبناني على باخرة "لطف الله 2" التي كانت محمّلة بالسلاح ومتوجهة إلى سوريا.هنا دوّى الصمت لدى فريق الرابع عشر من آذار، فالباخرة ليست تدخّلاً في سوريا، بل دعماً للثورة الشعبية هناك. (منذ يومين أعلن البيت الأبيض نيّته التعاون مع الجيش السوري لضرب الإرهاب).في التاسع من كانون الأوّل 2012 رأى النائب عماد الحوت عن "الجماعة الإسلامية"، في حديثٍ لصحيفة "النهار" أنّ "بعض المجموعات في طرابلس موجودة ومموّلة وتدار من قوى سياسية أو أمنية"، مشدداً على أنّ هذه المجموعات "تتحرك بأوامر وتهدأ بأوامر". وأضاف "هذا الأمر ليس مفصولاً عن الشبان المغرر بهم في تلكلخ الذين سيقوا في شكلٍ أو في آخر وخدعوا ليقعوا في الكمين".بلسان النائب الحوت، اعترافٌ أنّ هناك من يسوق شبّان طرابلسيين إلى القتال في سوريا منذ الـ2012. فإذاً هناك من سبق حزب الله إلى حمص وحلب وريف دمشق.إنطلاقاً من كل ما سبق، دعونا نتعرّف على من أتى بداعش إلى بلاد الأرز؟ تاريخيّاً، للحركات السلفيّة والمتشدّدة وجودٌ في لبنان. بدأ وجود هؤلاء محدوداً ليتوسّع، من معارك الضنّية عام 2000 في أوّل ظهور علني، إلى معركة نهر البارد، والتي كانت الإعلان الأبرز عن أنّ الفكر التكفيري بات موجوداً في البلاد.وزيرا دفاع مرّا على لبنان خلال أقل من عشر سنوات، حذّرا من وجود تنظيم القاعدة في لبنان. نائب رئيس الحكومة ووزير الدفاع السابق الياس المر كان قد حذّر من وجود القاعدة قبل بداية الأزمة السورية، وهو ما هوجم على أساسه المر، ليزعم من يهاجمه أنّ الرجل ينفّذ سياسات أميركية خصوصاً في مسألة توقيف مطلوبين في بلدة مجدل عنجر. كما أنّ وزير الدفاع السابق فايز غصن حذّر من وجود القاعدة في لبنان منذ انطلاق الأزمة السورية، وقبل تدخّل حزب الله فيها بوقتٍ طويل.سمع اللبنانيون، ويسمعون دائماً، أنّ هذه التنظيمات، أكانت تحت مسمّى القاعدة أم النصرة أم داعش، عيّنت وتعيّن أمراء لها في لبنان. وكذلك يعلم اللبنانيون أنّ عقيدة هذه المجموعات تقوم على مبدأ الخلافة الإسلامية، وهو ما بات واضحاً بعد إعلان داعش تنصيب أبو بكر البغدادي خليفةً مزعوماً للمسلمين. الخلافة الإسلامية لا تعترف بحدود سياسية، بل تؤمن أنّ كل البلاد هي بلاد المسلمين، وبالتالي لا فرق عندها بين سوريا ولبنان والعراق.العراق هذا دخلته المجموعات التكفيرية وارتكبت المجازر بحق المسيحيين والإيزيديين فيه، هل لحزب الله دخلٌ في هذا؟ لبنان كما العراق بالنسبة لسوريا، دولة جارة وشقيقة، وكذلك الشعبين. كان عين هؤلاء على لبنان.المعترضون على تدخّل حزب الله في سوريا، لم تُسمع أصواتهم مع بداية الأزمة. ربّما كانوا يضمرون إعلان انتصار ما اعتبروها ثورة، ليشهدوا على هزيمة المقاومة في سوريا، بعد أن خذلهم العدو الصهيوني في تحقيق مرادهم في جنوب لبنان. حزب الله تعاون مع الجيش العربي السوري وحرّر مناطق عدة. بعد ذلك، خرجت تلك الأصوات لتبدأ بتبرير كل فعل إرهابي في البلاد، تبرير فوق دماء شهداء ارتقوا إلى ربّهم بفعل إجرام من دُعموا لأنّهم "ثوّار". فإذاً، لو هُزم حزب الله في سوريا، لما كان لامه أحد على تدخله. هنا يتجسّد "دراكولا السياسة" أي مصاص الدماء الذي يقف عند زاوية الشارع، هو نفسه الذي فوّت عليه حزب الله الفرصة في تموز 2006 في الجنوب واليوم على الحدود السورية وما بعدها.في الخامس والعشرين من هذا الشهر، أعلن الجنرال مارتن ديمبسي، رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية، أنّ بلاده مستعدة للتعاون مع الدولة والجيش السوريين لضرب داعش.قد يضرب طيران الجيش الأميركي تنظيم داعش في سوريا، سيقف العالم ويصفّق لأوباما وكل من يحارب الإرهاب. فريق الرابع عشر من آذار سيكون واحداً من هؤلاء المصفّقين (كما جرت العادة). عندما يهمّون بفعل ذلك، سينسفون كلّ كلامهم السابق، كلّ بياناتهم، كلّ مواقفهم، كلّ هجوماتهم، سينسفون فكرة "التدخّل" من أساسها. سيضحون مجبرين على الإعتراف بإرهاب من أسموهم "ثوّار". سيتحتّم عليهم التسليم بخطرهم. سيُضطرون لشكر الأميركي وكل من ضرب الإرهاب. سيشكرون إن فعلوا وإن لم يفعلوا حزب الله على مسارعته لضرب الإرهاب في معقله قبل أن يأتي الأميركي ومن سيأتي بصحبته.في الثالث عشر من كانون الأوّل عام 2013 قال أمين عام حزب الله السيّد حسن نصرالله: "سيأتي يومٌ نُشكرُ فيه على تدخُّلنا في سوريا".
- النشرة: خارجية روسيا: التدخل بسوريا دون اللجوء لمجلس الأمن يزيد من إراقة الدماء
أكدت وزارة الخارجية الروسية، أن "مواقف روسيا وإيران تتطابق في الكثير من النواحي حول الأزمة في سوريا"، مشيرة إلى أن "المهمة الرئيسية التى يراها الجانبان هي وضع نهاية عاجلة لإراقة الدماء ومعاناة الشعب السوري". واشارت الوزارة في بيان لها، الى "اننا نرفض كل خيارات القوة لحل الأزمة في سوريا، ونحن على قناعة بأن أي تدخلات خارجية فيما يجري بسوريا دون اللجوء إلى مجلس الأمن الدولي سوف تزيد من تفاقم الوضع المعقد للغاية فى البلاد وستقلل من فرص التوصل إلى اتفاق بين الجهات السورية".
- وكالة وطن للأنباء: مشعل: سلاح المقاومة مقدس والعدوان كان يهدف لضرب المصالحة الوطنية
قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل ان مطلب الشعب الفلسطيني إنتهاء الاحتلال والاستيطان وتمكين شعبنا من حق تقرير المصير.وقال مشعل في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة القطرية الدوحة ان سلاح المقاومة مقدس ويجب إخراجها من ميدان التجاذب ولا دخل لها في الشأن الداخلي الفلسطيني، مطالبا بضرورة سرعة إتمام المصالحة بكل ملفاتها وان أحد أهداف العدوان كان ضرب المصالحة الوطنية الفلسطينية التي ترسخت خلال العدوان في الميادين والمفاوضات. ودعا مشعل القيادة المصرية إلى فتح معبر رفح، مؤكدا ان العدوان على غزة أعاد الاعتبار لخيار المقاومة والثقة به والرهان عليه. وقال مشعل "العدوان على غزة أثبت أن المقاومة لا يمكن محاصرتها" وان "المقاومة أسقطت نظرية الردع وكي الوعي". واضاف مشعل انه لولا الحاضنة الشعبية الموجودة في غزة لما انتصرت المقاومة، مضيفاً انه حين فشل الحصار على غزة لجأت إسرائيل إلى الدمار.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها