تمكنَ الجيشُ السوري من قتلِ خمسةَ عشرَ مسلحاً وجرحِ العشراتِ في كمينٍ مُحكَمِ نَفَّذَهُ في جرودِ فليطا وراسِ المعرة في القلمون، كما أغارَ سلاحُ الجوِ السوري على المِنطقة مُستَهدِفاً امكنةَ المقاتلينَ.
تمكنَ الجيشُ السوري من قتلِ خمسةَ عشرَ مسلحاً وجرحِ العشراتِ في كمينٍ مُحكَمِ نَفَّذَهُ في جرودِ فليطا وراسِ المعرة في القلمون، كما أغارَ سلاحُ الجوِ السوري على المِنطقة مُستَهدِفاً امكنةَ المقاتلينَ بمساندةِ المدفعيةِ الثقيلةِ والقذائفِ الصاروخية.
من جهةٍ اخرى، تمكن الجيشُ السوري من قتلِ القيادي في "جبهةِ النصرة" مالك صمادي بتفجيرِ عبوةٍ ناسفةٍ استهدفَت سيارتَهُ على طريقِ السماقياتِ المتاعية في ريفِ درعا، ويُعد صمادي من أخطرِ المطلوبينَ للأجهزةِ الامنيةِ السورية لارتكابهِ العديدَ من المجازرِ بمنطقةِ درعا.
وفي ريفِ درعا ايضا، اغتيلَ النقيب قيس القطاعنة القائدُ العامُّ لما يُسمى "ألويةَ العمري"، وذكر "المرصدُ السوري" المعارضُ انَ "عمليةَ الاغتيالِ تمت على اثَرِ مشاحنةٍ مع الناشطِ المعارض قيصر حبيب، وكانَ القطاعنة قد انشقَ في عامِ 2011 وشكَّلَ كتيبةً مسلحةً بعدَ عودتهِ من الرمثا في الأردن.
وفي ريفِ ادلب الشمالي، سقطَ اربعةُ قتلى من المسلحينَ واصيبَ تسعةٌ اخرونَ اِثرَ انفجارِ سيارةٍ مفخخةٍ في منطقةِ الدانا، بالقربِ من موقعِ ما يسمى "الجبهةَ الإسلامية".