21-11-2024 04:21 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاربعاء 03-09-2014

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاربعاء 03-09-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاربعاء 03-09-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاربعاء 03-09-2014

المونيتور: عودة الحريري
لا شكّ في أّنّ عودة الرّئيس سعد الحريري إلى لبنان بعد غياب قصريّ شكّلت مفاجأة على المستويين اللبنانيّ والعربيّ. ولا شكّ أيضاً في أنّها حُمِّلت كثيراً من المعاني والأبعاد والتمنيات. من جهة، تمّت الزيارة بالتّرافق مع بوادر تقارب سعوديّ - إيرانيّ يمكن إذا ما استمرّ واستمدّ زخماً أن يؤدّي إلى إنحسار منسوب التوتر في ساحات عدّة من سوريا إلى اليمن فالعراق. ومن جهة أخرى، إنّ انسداد الأفق السياسيّ وتفاقم الأزمتين الإقتصاديّة والإجتماعيّة في لبنان، وما خلّفا من إحباط في النفوس، حمل البعض إلى تعليق الآمال على هذه العودة وتحميلها معاني عدّة. فمنهم من رأى أنّها ستشكّل دافعاً إلى انتخاب رئيس للجمهورية، بعدما مضى على شغور هذا المنصب أربعة أشهر، ومنهم من رأى أنّها ستعطي دفعاً للحركة الإقتصاديّة التي تعاني ركوداً مستداماً، ولطالما ارتبط اسم الحريري بالإعمار وكان له وقع إيجابيّ في أوساط الأعمال. وعلى هذه القاعدة، تشكّل هذه التكهّنات تعبيراً عن تطلّعات، لا بل حاجات اللبنانيّين، ولكنّها ما زالت تمنيات، طالما لم تستند بعد إلى وقائع سياسيّة ثابتة، فالتّقارب السعوديّ-الإيرانيّ ما زال في بداياته، وقد لا يتعدّى إطار التّلاقي الظرفيّ للمصالح حول نقطة واحدة، ألا وهي مواجهة تنظيم "الدولة الإسلاميّة" وما يمثّله من خطر على الفريقين.
وفي واقع الأمور، تمّت عودة سعد الحريري إلى بيروت على أثر قرار ملكيّ بصرف هبة مليار دولار للجيش اللبنانيّ لمساندته في مكافحة الإرهاب. ولقد كلّف الحريري بالإشراف على آلية وطريقة صرف الهبة. وجاء القرار الملكيّ في لحظة بالغة الدقّة، ليس فقط في لبنان، حيث كان الجيش اللبنانيّ يخوض حرباً ضد الجهاديّين في منطقة عرسال المتاخمة للحدود مع سوريا، إنّما أيضاً في العراق. وأوضح أحد المقرّبين من الرّئيس الحريري لـ"المونيتور" في تعليقه على توقيت الزيارة : "لم يكن من باب الصدفة أبداً أن يتوجّه الحريري إلى بيروت في اليوم نفسه التي بدأت فيه القوّات العسكريّة الأميركيّة قصفها الجويّ لمناطق شمال العراق من أجل صدّ تقدّم الجهاديّين بعد بلوغهم المناطق المتاخمة لمدينة إربيل الكرديّة".
ويذكّر المصدر بالتّواريخ، رابطاً الأحداث في ما بينها: "كان هذا في ٨ آب ٢٠١٤. وبعد أيّام قليلة، أيّ في ١٣ آب، قرّرت السعوديّة منح ١٠٠ مليون دولار للأمم المتحدة من أجل مكافحة الإرهاب"، كأنّ بالمصدر المقرّب من الحريري يؤكّد قراراً حاسماً لدى السعوديّة بمكافحة الإرهاب وعدم توانيها عن صرف الأموال من أجل ذلك. ولكن القرار السعوديّ تعدّى مسألة رصد المبالغ لمواجهة الإرهاب إلى خطوة تفوقها رمزيّة، ألا وهي مباركة عودة شخص سعد الحريري عبر توكيله مهمّة صرفها والإشراف عليها . لم يعد سرّاً أنّ المملكة بما لديها من مونة على زعيم تيّار "المستقبل" وقفت في الماضي ولمدّة ثلاث سنوات من دون عودته إلى لبنان، وذلك حرصاً على سلامته. مباركتها في هذه اللحظة المفصليّة بالذات لهذه العودة، ليست فقط تأكيداً إضافيّاً على أهميّة ومدى إلتزامها قولاً وفعلاً مكافحة الإرهاب، إنّما هي مؤشّر إلى استراتجيّاتها الموضوعة لهذه الغاية.
الرّجل العائد هو رمز للاعتدال، وإذا كان من عنوان لهذه العودة فهي "عودة الاعتدال". لقد أصبح هذا الشعار منذ ٨ آب ٢٠١٤ لازمة يردّدها السياسيّون المنضويون في صفوف ١٤ آذار. كما طبع على ملصقات إعلانيّة ارتفعت في شوارع بيروت للتّرحيب بالزعيم العائد. إنّ رفع الشعار هذا، يحمل أكثر من معنى في لحظة يستعر فيها الصراع الطائفيّ في الشرق الآوسط، وتقوم مجموعات جهاديّة بقطع الرؤوس والقضاء على الأقليّات باسم الدين. وإذا كان الاعتدال هو عنوان المرحلة، عنوان بصيغة لبنانيّة ومباركة سعوديّة، فالتطرّف هو الآفة التي يجب القضاء عليها. لهذا السبب، تمّ الإعلان في ٧ آب، أيّ بالتزامن والتّنسيق مع "عودة الاعتدال" عن موتمر يعقد في السعوديّة في منتصف عام ٢٠١٥ تحت عنوان مكافحة التطرّف بمشاركة عشرين دولة. تأتي إذن عودة الحريري إلى بيروت ضمن خطّة سعوديّة لمكافحة الإرهاب ومواجهة التطرّف، أعلن عناوينها الملك عبد الله بن عبد العزيز في رسالته إلى قادة وعلماء الأمة الإسلاميّة في ١ آب ٢٠١٤. وتأتي هذه الخطّة، بالتّزامن مع بداية انفتاح على إيران كانت آخر إشاراتها زيارة مساعد وزير الخارجيّة الإيرانيّ أمير عبد اللهيان في ٢٦ آب ٢٠١٤ للملكة.
ويستخلص المصدر المقرّب من الحريري: "أنّ السعوديّة توجه رسالة مفادها أنّ شعار المرحلة هو الإسلام المعتدل، متخطّية الحواجز الطائفيّة والمذهبيّة. وتدعم الجيوش الوطنيّة، كما في لبنان، والمؤسّسات الدوليّة، كالهبة إلى الأمم المتحدة، وليس المجموعات الدينيّة. وهي في الوقت نفسه، تنفتح على الحوار مع إيران على قاعدة المصالح الاستراتيجيّة، رغم استمرار الخلاف معها على مسائل عدّة أخرى من الموقف تجاه النظام في سوريا أو من مصر أو السياسة المتّبعة تجاه اليمن أو في العراق". إنّ نقطة إلتقاء المصالح الإيرانيّة - السعوديّة تنحصر اليوم في مسألة مواجهة تنظيم "الدولة الإسلاميّة". وهذا ما شكّل الأرضيّة لتشكيل الحكومة اللبنانيّة وضبط أمن البلد الصغير، ولو في الحدّ الأدني. وهذه هي خلفية عودة سعد الحريري إلى لبنان. طبعا، لقد استفاد تيّار "المستقبل" من ديناميّة العودة لتثبيت موقعه الرياديّ الذي عانى بعض الشيء بسبب غياب زعيمه لمدّة طويلة. كما استفاد من هذه العودة لترتيب البيت السنيّ وحسم معضلة دار الإفتاء، فتمّ انتخاب مفت جديد للجمهوريّة، هو الشيخ عبد اللطيف الدريان والمعروف بقربه من المملكة، وذلك في ١٠ آب أيّ بعد يومين من العودة. ولكن ما لبث سعد الحريري أن عاد إلى السعوديّة بعد أسبوع من عودته. فهل كانت هذه العودة مجرّد زيارة؟ يؤكّد المقرّبون أنّ عودته الثانية والمستدامة إلى بيروت حاصلة قريبة جدّاً. يبقى أن شروطها، لا سيّما تلك المتعلّقة بأمنه الشخصيّ، كما يقول المصدر: "مرتبطة بتطوّر الحوار السعوديّ ـ الإيرانيّ".


سي آن آن: ماكين: داعش أقوى وأغنى وأخطر تنظيم بالعالم وأوباما إما مصاب بالصدمة أو بحالة إنكار
قال النائب الجمهوري البارز، جون ماكين، إن على الرئيس باراك أوباما أن يعي مدى "وحشية" تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا بـ"داعش" الذي وصفه بأنه أقوى وأغنى تنظيم إرهابي على وجه الأرض، مضيفا أن على أمريكا أن تتولى تشكيل قيادة وتحالف دولي لمواجهته. وقال ماكين، المعروف بانتقاداته للسياسة الخارجية الأمريكية ودعوته إلى دور أكبر لواشنطن في العالم، خلال مقابلة مع CNN، ردا على سؤال حول موقفه من قتل الصحفي الأمريكي، ستيفن سوتلوف: "أتمنى أن يعي الرئيس باراك أوباما بأن هذه الوحشية تُظهر طبيعة العدو الذي يستهدفنا ولكن ذلك لا يبدو مرجحا، إذ أن الرئيس لا ينفك يتحدث عن مواعيد مطاطة وعن منافع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي." وأضاف ماكين بسخرية: "يبدو أن الرئيس في حالة صدمة أو في حالة إنكار، لست متأكدا من وضعه." ورفض ماكين التحذيرات من خطر توسيع التدخل الأمريكي ضد داعش وإمكانية استفادة التنظيم من ذلك قائلا: "لا أرى ذلك، هم الآن أكبر وأقوى وأغنى تنظيم إرهابي على الأرض، وهم يشكلون خطرا كبيرا على أمريكا، ويبدو أن بريطانيا قد أدركت ضخامة هذا الخطر قبلنا، أما بالنسبة لنا فالذبح مستمر."
وعن مدى قدرة واشنطن على تجنب إرسال قوات أمريكية للقتال بالعراق قال ماكين: "الرئيس قال إنه قرر تنفيذ ضربات ضد داعش وإرسال جنود إلى العراق من أجل أهداف إنسانية وحماية المدنيين والأمريكيين، وبالتالي ليس لدى الرئيس استراتيجية للمواجهة، ولا يمكن له بالتالي تشكيل التحالف القادر على المواجهة. قواتنا الموجودة بالعراق ليست للقتال، وإذا أعطينا البيشمرغة الأسلحة التي يطلبونها وأجرينا مصالحة مع السنة فسنتمكن من مطاردة داعش حيثما كانت علما أن معظم أسلحة التنظيم وقدراته القتالية موجودة اليوم في سوريا وليس بالعراق." وتابع السيناتور الأمريكي بالقول: "داعش اليوم خطر مباشر على أمريكا وهذا ما قاله عدد كبير من المسؤولين الأمنيين الأمريكيين، لا أعلم ما إذا كانوا يمتلكون القدرة أم لا ولكنهم بالتأكيد خطر كبير، وقد قالها أبوبكر البغدادي لحراسه الأمريكيين بعد مغادرته السجن بالعراق، إذ توجه نحوهم بالقول: أراكم في نيويورك، وبالتالي المطلوب ليس احتواء داعش بل إلحاق الهزيمة به." وعن إمكانية جمع تحالف دولي ضد داعش قال ماكين: "أدعم بالطبع جمع تحالف، ولكن على الرئيس تحديد هدفه، هو يقول إنه يريد حماية الأمريكيين بالعراق وتقديم مساعدات إنسانية، وهذه الأسباب ليست كافية لبناء تحالف، كما أن على أمريكا أن تقود هذا التحالف، نحن نقود وعلى الأخرين اللحاق بنا، هذا هو التاريخ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية ولكن فقدان الهدف يجعل جذب الآخرين إلى هذا التحالف غير ممكن.


ديلى بيست: أمريكا تدير حربا خفية في العراق ضد داعش
رأى موقع ديلى بيست الأمريكى أن وزارة الدفاع الأمريكية تنكر أن القوات الأمريكية تحارب تنظيم داعش على أرض المعركة في العراق؛ بيد أن أقوال شهود العيان والمسؤولون الأكراد يروون قصصا أخرى غير ذلك. وقال الموقع إن دور قوات العمليات الخاصة الأمريكية في العراق لا يزال خفيا حتى مع توسعات الحرب الأمريكية الجوية مشيرا إلى أنه في خضم استئناف المعركة مع داعش، فإن هذه القوت قد تخرج من الظلال. ولفت إلى أنه في وقت سابق دعمت القوات الجوية الأمريكية قوات البشمرجة الكردية وعلى ما يبدو أن القوات الأمريكية ضربت مواقع داعش في مفترق الطريق الاستراتيجى عند مدينة سومر العراقية. وأفاد الموقع بأن مشاهد هذه المعركة قدمت منذ الوهلة الأولى لمحة عن الدور المتنامى لعمليات القوات الخاصة الأمريكية، وكيف يمكن أن تخوض المعركة خارج الأراضى العراقية... ونوه الموقع إلى أن تأثير القوة الجوية الأمريكية كان واضحا، ودفع قوات داعش إلى الوراء وسمح لقوات الأمن الكردية والعراقية باستعادة الأراضي.
ورأى الموقع أن الغارات الجوية كان لها نتائج أخرى هامة فهى بمثابة تعزيز ودعم نفسى ومعنوى للقوات المناهضة لتنظيم داعش في العراق وهو ما سمح لهذه القوات باستعادة بعض زمام المبادرة في المعركة. وأضاف الموقع أنه في الأيام القليلة الماضية احتشد الآلاف من قوات البشمرجة الكردية في المداخل الشمالية من سومر، حيث تمركزت معدات ثقيلة من ضمنها الصواريخ وقذائف الهاون استعدادا لأى هجوم. ونقل عن مسؤولين وسياسين أكراد قولهم انه سيتم استخدام الأسلحة القادمة من البلاد الأخرى بما فيها القادمة من الولايات المتحدة وألمانيا. وأردف الموقع القول إنه مع مطلع ايلول الحالى ملأت الشاحنات والسيارات الطريق السريع على طول طريق مدينة أربيل الواقعة غرب كردستان متجهه صوب سومر. كما لاحظ ديلى بيست وجود أعداد كبيرة من قوات البشمرجة الكردية، بينما على الجانب الآخر خرجت أعداد لا تحصى من اللاجئين العراقيين الفارين من القتال مع أسرهم وممتلكاتهم الشخصية. وبدأت المعركة في الساعات الأولى من الصباح مع الغارات الجوية الأمريكية التي ضربت مواقع تنظيم داعش حول سومر، وبعد وقت قصير من توقف القنابل المتساقطة، بدأت وحدات البشمرجة بالتقدم. وأشارت التقارير الأولية إلى إن مقاتلى الأكراد بدأوا في التقدم مع وجود قليل من المقاومة، غير أن الوضع سريعا ما انقلب حيث بدأ وابل من قذائف الهاون التابعة لداعش في الانهمار.


ديلى بيست: العدد الأكبر من المقاتلين الأجانب بداعش من الغرب
قال موقع ديلى بيست الأمريكى، إن الرسالة التي يجند بها تنظيم داعش المسلمين الساخطين في الغرب متطورة وحديثة، ولا يمكن لأى قدر من الضربات الجوية مواجهتها، مشيرا إلى أن العدد الأكبر من المقاتلين الأجانب بالتنظيم الإرهابى قادمين من الغرب وليس من الدول ذلت أغلبية مسلمة. وأضاف الموقع أنه لو كان الرئيس الأمريكى باراك أوباما راغبا حقا في صياغة خطة لهزيمة داعش، فإن الحل العسكرى وحده لن يفعل ذلك. بل سيتطلب الأمر جهودا مركزا من القيادات المسلمة والحكومية وقيادات أخرى تعمل معا من لأجل مواجهة التشدد. ويشير التقرير إلى أن هدف داعش المعلن هو تأسيس دولة خلافة إسلامية عبر مساحات كبيرة في الشرق الأوسط، ولإنجاز ذلك، يحتاج التنظيم إلى جيش مسلم ضخم. لكن التقديرات الحالية تشير إلى عدد مقاتلى داعش يتراوح ما بين 20 إلى 25 ألف مقاتل، وهو أقل بكثير مما يحتاجه داعش، ويعرف التنظيم هذا الأمر جيدا. ولذلك، فإن داعش يخطط لتكوين جيشه الضخم بكل الوسائل الممكنة. فهم يوظفون التاريخ الإسلامى لإغراء الناس. كما نشر التنظيم فيديوهات على يوتيوب بلغات متعددة تناشد المسلمين في جميع أنحاء العالم. واستخدم وسائل الاجتماعية لتوسيع انتشاره.
ويوضح تقرير ديلى بيست أن الناس الذين جذبتهم رسالة داعش ربما يثيرون الدهشة. لكن يبنغى أن يكون هذا صحوة للجميع. فالعدد الأكبر من الأجانب الذين ينضمون لداعش ليسوا من الدول الإسلامية الكبرى لكن من الغرب. فعلى سبيل المثال، هناك أكثر من 700 مسلم من فرنسا منضمين للتنظيم، من إجمالى 5 مليون مسلم يعيشون هناك. بينما هناك أكثر من 500 من بريطانيا من إجمالى 2.7 مليون مسلم، و350 من ألمانيا من بين حوالى خمسة مليون.. وعلى النقيض، فإن إندونيسيا، الدولة التي يوجد بها أكبر عدد من المسلمين في العالم، 200 مليون مسلم، يقدر عدد من انضم منهم لداعش بحوالى ثلاثين فقط، بينما الهند التي يوجد بها 120 مليون مسلم، انضم منهم أقل من 20 إلى التنظيم. ويعزو الموقع الأمريكى السبب في ذلك إلى أن المسؤولين الحكوميين والدينيين في الدول الإسلامية قد نددوا سريعا بداعش ووصفوها بأنها غير إسلامية.. وأكد تقرير دايلى بيست ان هذا الأمر يمكن أن يكون دليلا مفيدا لدول أخرى في ردع مزيد من التجنيد لداعش.



عناوين الصحف

الغارديان البريطانية
•    اعتقال مريم الخواجة يؤكد أن البحرين تمر بأسوأ أيامها.


نيويورك تايمز
•    اسرائيل تقول ان حماس تضررت بشكل ملحوظ.


التايم الاميركية
•    سيناتور ديمقراطي يطالب بقرار يسمح بشن ضربات ضد داعش في سوريا.


الاندبندنت البريطانية
•    انقسام مجلس الوزراء الإسرائيلي  فيما يريد المعتدلون العودة إلى مفاوضات السلام مع السلطة الفلسطينية.


واشنطن بوست
•    الولايات المتحدة تدين مصادرة إسرائيل لأراضي الضفة الغربية.
•    أوباما يوافق على نشر 350 جندي اضافي في العراق.
•    السودان يغلق مواقع ثقافية إيرانية في خلاف على النفوذ.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها