الاختبارات السريرية على المصل الجديد الذي يتضمن تكنولوجيا من انتاج شركة بافاريان نورديك الدنمركية للتكنولوجيا الحيوية ستبدأ أوائل عام 2015.
يحرص الخبراء على تسريع الاختبارات على مصل تجريبي جديد لمرض الايبولا هذه المرة من انتاج شركة جونسون آند جونسون في مؤشر جديد على ان تفشي الفيروس أدى الى تكثيف الابحاث لمواجهة المرض القاتل.
وأعلنت شركة جونسون آند جونسون الخميس ان الاختبارات السريرية على المصل الجديد الذي يتضمن تكنولوجيا من انتاج شركة بافاريان نورديك الدنمركية للتكنولوجيا الحيوية ستبدأ أوائل عام 2015.
وجاءت هذه الخطوة بعد ان تقرر بدء تجربة مصل من انتاج شركة غلاكسو سميثكلاين أكبر شركة دواء في بريطانيا على البشر هذا الشهر.
وتعتزم الشركة تخزين عشرة الاف جرعة لاستخدامها في حالة الطواريء اذا جاءت الاختبارات ايجابية. ومن المتوقع ان تبدأ التجارب على اللقاح التجريبي لغلاكسو سميثكلاين الذي تطوره الشركة بالتعاون مع المعاهد الاميركية الوطنية للصحة على متطوعين من بريطانيا والولايات المتحدة اعتبارا من منتصف ايلول مع توسيع البرنامج بعد ذلك الى جامبيا ومالي.