أبرز ما جاء في موقع الإنترنت ليوم الخميس 11-09-2014
أبرز ما جاء في موقع الإنترنت ليوم الخميس 11-09-2014
- النشرة: جريحان سوريان في القاع على أثر إطلاق نار على مخيم للاجئين
أفادت معلومات صحفية عن "سقوط جريحين سوريين، على أثر إطلاق النار على مخيم للاجئين السوريين في القاع، من داخل سيارة مجهولة يستقلها مسلحون".
- موقع القوات اللبنانية: مسلحون يطلقون النار على فان ابيض عند مستديرة شاتيلا ويجبرون سائقه على مرافقتهم
افاد مواطنون موقع “القوات اللبنانية” الالكتروني بانه عمد “فان احمر” من دون لوحة تسجيل برفقته دراجات نارية مساء الأربعاء الى تطويق فان ابيض يحمل الرقم 373309 واطلقوا النار عليه في محيط مستديرة شاتيلا واجبروا السائق على مرافقتهم بواسطة آليته.
- لبنان الآن: القبض على شبكة إرهابيّة في بكاسين ـ جزين
أفاد مندوب موقع NOW في صيدا أنّ الجيش اللبناني ألقى القبض، في منطقة بكاسين في جزين، على شبكة إرهابيّة مؤلفة من 13 عنصراً وضبط بحوزتهم حواسيب وأجهزة عسكريّة ورشاشات. كما أفاد عن انتشار كثيف للجيش اللبناني في مدينة جزين وبعض قرى القضاء ومداهمته أماكن وجود اللاجئين السوريين.
- قناة أم تي في: ريفي: سننهي ملف موقوفي البارد قبل رأس السنة
ذكر وزير العدل اللواء أشرف ريفي أن "المحاكمات في ملفات موقوفي نهر البارد بدأت في العام 2013 بعدما انشئت المحكمة بالقرب من سجن رومية"، معتبرا أن "المحاكمات كانت بطيئة جدا والوقت طويل بين الجلسة والأخرى". وأوضح ريفي في حديث الى محطة الـ "mtv" "لو بقي الملف في جزء واحد او قضية واحدة كان المفترض على الـ 93 موقوفا ان يحضروا في كل مرة فتتلى اسماؤهم فاذا كان هناك خطأ شكلي فقط لا غير مع عنصر او مع محامي كانت تتأجل الجلسة".ولفت الى أن "المجلس العدلي أنهى بشكل قاطع ونهائي 22 ملفا وأنهى الجلسات بملفين اضافيين وبعد اسبوعين سيتلى الحكم للملف الأول وبعد اسبوع للملف الثاني اي اننا عمليا انهينا 24 ملفا من اصل 39 وبقي لدينا 15".وقال: "بحسب تقديراتنا سننهي هذا الملف قبل رأس السنة وبالتالي نكون قد انهينا هذا الملف حيث انني اقول آسفا ان الدولة والقضاء والمجتمع اللبناني برمته قصروا في موضوع المحاكمات". وأعلن ريفي أنه "في المقابل لدينا 28 حكم براءة بينهم 14 حكما لقضايا جنائية في ملف نهر البارد و14 حكم براءة في قضايا جنحية وهناك موقوف خرج مباشرة من السجن فور صدور الحكم".
- ملحق: المكتب الاعلامي لسلام يؤكد أن رئيس الحكومة ما زال في لبنان ولن يغادر الى قطر
أكد المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة تمام سلام أن رئيس الحكومة ما زال في لبنان ولن يغادر الى قطر. تجدر الاشارة إلى ان بعض المحطات التلفزيونية كانت قد أشارت في خبر عاجل إلى ان سلام غادر إلى قطر مع وفد مرافق.
- ميدل ايست أونلاين: قطر والكويت تنضمان الى واشنطن لمحاربة تنظيم من صنع ايديهما.. تقرير غربي يسلط الضوء على الدور المحوري للمؤسسات الاهلية الكويتية وحكومة الدوحة في تقوية شوكة 'الدولة الاسلامية'
تتحمل واشنطن ودول الخليج بحسب خبراء جزءا من المسؤولية عن صعود تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا وفي العراق الا ان هذه الدول تبدو مصممة على التعامل بحزم مع التنظيم اذ تخشى ارتدادات سياساتها الفاشلة في هذا السياق. وقال فرنسوا هيسبورغ المستشار في مؤسسة الابحاث الاستراتيجية في باريس "انه لامر جيد ان تحاول هذه الدول الآن ان تخنق هذا الوحش التي غذته"، وذلك عشية الاجتماع العربي الاميركي التركي الذي تستضيفه السعودية في جدة للبحث في سبل مواجهة تنظيم الدولة الاسلامية. ومن المفترض ان يتطرق الرئيس الاميركي باراك اوباما مساء الاربعاء لموضوع تنظيم الدولة الاسلامية، الا ان الخبراء يذكرون بان اوباما نفسه قال قبل اسبوعين انه لم تكن لديه "استراتيجية حتى الان"، وذلك بعد سلسلة من الاخطاء خلال السنوات الاخيرة على حد قولهم.وقال فريديريك ويري المتخصص في شؤون السياسة الاميركية في الشرق الاوسط في معهد كارنيغي للسلام، ان "هناك بكل تأكيد في كل مرة تخوض فيها اميركا لعبة بالوكالة، خطر ان يتحول اللاعبون المنتدبون الى لاعبين يقومون بخطوات تتعارض مع المصالح الاميركية، او ينقلون اسلحة الى عناصر معادية". وذكر الخبراء بانه خلال ثلاث سنوات، قام رجال اعمال ورجال دين ومنظمات خيرية من السعودية وقطر والكويت بتمويل مجموعات سنية متنافسة في سوريا في ظل موافقة ضمنية من حكوماتهم التي كانت تنسق الجهود مع واشنطن ولندن وباريس وانقرة من اجل اسقاط نظام الرئيس السوري بشار الاسد في وجه انتفاضة شعبية تحولت الى نزاع مسلح. وبحسب ويري، فان كثيرين اشاروا في هذا السياق الى السعودية وقطر اللتين ساهمت المنافسة بينهما في "شلل المعارضة السورية المفككة"، الا ان الخبير اشار ايضا الى دور الكويت التي قال انها كانت "مصدرا للتمويل بالنسبة لمجموعات معارضة تابعة للقاعدة ضمن المعارضة السورية مثل جبهة النصرة".وفي 15 اب/اغسطس، ادرج مجلس الامن ستة اسماء على قائمة متطرفين متهمين بالارتباط بالقاعدة، بينهم الكويتي حجاج العجمي، وهو مصدر مهم للاموال.وبحسب ويري، فان الرياض حاولت ان تدعم المجموعات الوطنية في سوريا، وبعض الاسلاميين غير المرتبطين بالقاعدة او بتنظيم الدولة الاسلامية.واكد تقرير صدر الاثنين في لندن ان تنظيم الدولة الاسلامية يستخدم حاليا في العراق اسلحة اميركية كانت موجهة للمعارضة المعتدلة في سوريا.وبحسب التقرير، فان الصواريخ المضادة للدروع التي يستخدمها تنظيم الدولة الاسلامية "مشابهة لصواريخ 'ام 79' التي سلمتها السعودية للقوات الناشطة تحت مظلة الجيش السوري الحر".اما قطر، فقد تدخلت في الازمة السورية بهدف "الحفاظ على نفوذها في المنطقة" عبر دعم مجموعات اسلامية مرتبطة بالاخوان المسلمين بحسب ويري.ويشير الخبير الاميركي في هذا السياق الى دور "مشعل الحرائق ورجل الاطفاء" الذي لعبته هذه الدولة التي تحولت لاعبا لا يمكن الاستغناء عنه في المنطقة.الا ان الدوحة باتت بحسب ويري تظهر المزيد من الحذر منذ قيام الجيش المصري بعزل الرئيس الاسلامي محمد مرسي في تموز/يوليو 2013 ومنذ استلام السعودية الملف السوري.وبالنسبة لواشنطن، فان كل شيء تغير مطلع حزيران/يونيو عندما قام جهاديو تنظيم الدولة الاسلامية بسحب قسم من مقاتلي القاعدة في سوريا وبشن هجوم صاعق على العراق حيث سيطروا على اراض واسعة ومدن وحقول نفطية.من جانبه، قال ماتيو غيدير استاذ العلوم الاسلامية والشرق اوسطية في جامعة تولوز الفرنسية ان "تنظيم الدولة الاسلامية يهدد المصالح الاميركية ويظهر مدى فشل التدخل الاميركي في العراق عام 2003، اذ ان هذا التنظيم ظهر في العراق عام 2006 في ظل الوجود الاميركي واستمر ما بعد انسحاب القوات الاميركية في 2011".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها