24-11-2024 08:46 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم السبت 27-8-2011

تقرير الانترنت ليوم السبت 27-8-2011

تقرير الانترنت ليوم السبت 27-8-2011

ـ المستقبل : علوش: التصريحات عن الجيش لم تكن بمكانها رغم علامات الاستفهام على ادائه
رأى عضو المكتب السياسي في تيار "المستقبل" النائب الاسبق مصطفى علوش ان كلام الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله لم يأت بجديد لذلك فالموقف ذاته ستأخذه الحكومة وهو ممارسة التقية واعتبار ان شيئا لم يكن. علوش، وفي حديث لـ"صوت لبنان"، لفت الى ان حكومة ميقاتي اتت فقط لتغطية الموقف من المحكمة وتغطية حزب الله. من جهة ثانية، اعتبر علوش ان التصريحات تجاه الجيش لم تكن في مكانها رغم وجود علامات استفهام على بعض ممارسات استخبارات الجيش، ولكنه لفت الى انه لو كان لدى نصرالله ثقة بالجيش لسلمه السلاح.

- الكتائب اللبنانية: كارتر: حكومات إسرائيل أخلّت بكامب ديفيد لتجاهل القضية الفلسطينية: اتهم الرئيس الأميركي الاسبق جيمي كارتر حكومات إسرائيل المتعاقبة بالإخلال باتفاق كامب ديفيد بسبب إهمالها للقضية الفلسطينية، ومواصلة البناء الاستيطاني في الضفة. وهاجم كارتر في تصريح لصحيفة "هارتس " كل من الرئيسين بيل كلينتون وباراك اوباما اللذين لم يتمكنا من الضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان . وقال "اعتقدت أن نتنياهو سيقود إسرائيل إلى السلام " لكن سياسته التوسعية مخيبة للآمال". وحمل كارتر حكومات إسرائيل المسؤولية في حال تم إلغاء اتفاقيات كامب ديفيد مبينا إنه تم التوقيع على اتفاقيات كامب ديفيد، واتفاق آخر حول الحكم الذاتي للفلسطينيين مع انسحاب إسرائيلي من الأراضي الفلسطينية وتطبيق قرار الأمم المتحدة 242 القاضي بانسحاب إسرائيل من المناطق المحتلة، لكن حكومات إسرائيل تجاهلت كليا الاتفاق المتعلق بالفلسطينيين. وحول موقف الإدارة الأميركية الحالية من الاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة قال كارتر إن إدارة أوباما ستستعمل حق النقض الفيتو في مجلس الأمن . واضاف قائلا " كنت آمل أن تصوت أميركا مع الإعلان عن الدولة الفلسطينية، هناك 130 دولة ستصوت مع الفلسطينيين وهذا أمر في غاية الأهمية لأن الكثيرين في العالم سيغيرون موقفهم اتجاه الشعب الفلسطيني، وعلى الفلسطينيين مواصلة النضال غير العنيف من اجل إقامة دولتهم المستقلة إلى جانب إسرائيل . يشار الى ان توقيع كامب ديفيد بين مصر واسرائيل جرى في واشنطن خلال تولي الرئيس جيمي كارتر سدة الحكم في البيت الابيض 
 
- النشرة: لوقا الخوري: على داعمي المعارضة بسوريا من مسيحيي لبنان أن يتقوا الله: أكد النائب البطريركي العام لمطرانية الروم الأرثوذكس في سوريا ولبنان لوقا الخوري ان "لا خوف او قلق على سوريا، معتبرا ان " هذا البلد بلدنا ونحن من هذا البلد واليه، ولا نتمنى ان ياتي اي بديل عن الرئيس السوري بشار الاسد في الوقت الحالي وهذه قناعة وليس تزلف لاننا ما نراه في هذا الشخص لن نراه في غيره اذا حضر". ورأى الخوري في حديث لقناة "المنار" ان " الهجوم على سوريا هو مصلحة لاسرائيل ويراد للدول العربية ان تتشرذم وسوريا هي الاقوى ضد ذلك، وطالما ان هدفهم حماية اسرائيل يريدون السيطرة على سوريا". وعن صمود دمشق، اشار الخوري الى ان "الله حامي سوريا"، لان سوريا هي بلد الديانات السماوية ومنها انطلقت الديانات السماوية والحضارات وبسوريا كل هذه الانبياء والذين اتوا ومن هنا انطلقوا، لذلك سوريا تربتها مجبولة بالايمان والعمل على تثبيته والمحبة التي تشمل هذا العمل كي يكون قوي واذا لم يكن هناك محبة لدى البشر لن يكون اي صالح بينهم "، واضاف: "في سوريا نعيش مسيحييون ومسلمين باطمئنان والمسيحيين استطاعوا ان يحبوا". واسبعد الخوري حصول اي خلاف طائفي او فتنة في سوريا وكل شيء صالح لخير الانسان"، لافتا الى ان "سوريا غير ليبيا ومصر ولبنان وتونس وغير اليمن وسوريا فقط ونحن نحمي اسرائيل ينتهي كل شيء". وللمسيحيين في لبنان قال: "اتقوا الله"، و"طبعا ما يجري في سوريا سيمتدد الى لبنان ومصلحة مسيحيي لبنان ان يكونوا مع مسيحيي سوريا "، واضاف: "نحن مع الوطن ولم نكن في اي وقت مهزومين ولم نكن في اي وقت غير مواطنين صالحين ولذلك نحب الوطن ونبقى معهم واقول لهؤلاء:  هم خاطئون". واعتبر ان "مسيحيي سوريا هم امتداد لمسيحيي سوريا ولبنان وسوريا توامان وملم يكن هناك من بشر في لبنان الا ولهم اقرباء قوة سوريا في لبنان وقوة لبنان في سوريا". ودعا الشعب السوري الى "الصمود وان لا ياخذوا الامور بعصبية والرئيس السوري طمأهم انه ليس قلق".