ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء 7 تشرين اول 2014.
ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء 7 تشرين اول 2014.
السفير
أجرى تنظيم إسلامي وسطي انتخابات وتعيينات داخلية بهدف تفعيل دوره ونشاطه على الساحة اللبنانية.
رأى مرجع لبناني أن الديبلوماسية اللبنانية تهتز صورتها في الداخل والخارج بسبب التنافس المحلي بين وزيرين في الحكومة.
فوجئ وزير خدماتي بوجود آلات في وزارته لم تتم الاستفادة منها، بالرغم من مرور سنوات على شرائها.
النهار
توقفت أوساط اقتصادية عند تقرير منظمة "الاسكوا" الذي قدّر تكلفة الحرب في سوريا بـ 320 مليار دولار حتى الآن.
تساءل مرجع ديني: لماذا لا يُنتخب رئيس للجمهورية بأكثرية النصف زائد واحد كما يصير التمديد لمجلس النواب بالأكثرية ذاتها؟
قال مسؤول سابق إن لا شيء يمتصّ النقمة على التمديد لمجلس النواب سوى انتخاب رئيس للجمهورية.
عُلم أن المئات من شباب "حزب الله" اتصلوا بقيادتهم استعداداً للذهاب إلى جرود بريتال.
صدَق نائب في البرلمان بإعلان خطبته بعدما كان اعترف قبل شهر بتحوّل في حياته الشخصية.
المستقبل
يقال
إنّ أوساطاً ديبلوماسية لفتت إلى أنّ الموفد الدولي للحل في سوريا ستيفان دي ميستورا لم يتوصّل بعد إلى وضع خطة عمل متكاملة لتحرّكه.
إنّ سفراء غربيين سعوا منذ مدّة قصيرة إلى طرح أسماء للرئاسة من شخصيات وسطية حظيت بمراكز عالية في الدولة.
الجمهورية
قرّر حزب مسيحي مُعارض فتح النار في كلّ الإتجاهات بدءاً بالحلفاء وحتى المرجعيات الدينية لكي لا يخرج من التسوية الرئاسية إذا ما حصلت.
قالت أوساط مرجع حكومي سابق إن ردّه على بيان إئتلاف مُعارض نابع من موقفه الثابت بدعم الشعب السوري في سوريا، وعدم تقديم أي مصلحة على المصلحة اللبنانية.
كشف سفير عربي أن الحديث داخل الأروقة الديبلوماسية عاد يتركز على ضرورة إقامة منطقة عازلة في سوريا لإستضافة اللاجئين وتدريب المعارضة السورية المعتدلة وتسليحها، وإعادة الإعتبار لمقررات «جنيف ١» بقيام سلطة إنتقالية.
البناء
خلال لقائه وزيراً يتولى حقيبة سيادية شدّد نائب ووزير سابق على ضرورة أن يُسائل مجلس الوزراء في أول جلسة يعقدها وزير العدل أشرف ريفي حول وصفه الإرهابيّين الذين يحتجزون العسكريين في جرود عرسال بأنهم «ثوار»، وإعلانه باسم الدولة اللبنانية كلها التطلّع إلى إقامة علاقات ديبلوماسية معهم عند تسلّمهم السلطة في سورية! وأبدى النائب والوزير السابق استغرابه لصدور هذا الكلام أمام أهالي العسكريين المخطوفين الذين لم يقِم ريفي أيّ وزن لمشاعرهم، خصوصاً أنهم لا يستطيعون الردّ عليه فيما سكاكين الإرهابيّين مسلّطة على رقاب أبنائهم!
.