أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السيت 11-10-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السيت 11-10-2014
- ليبانون ديبايت": حزب الله بات يطبق فائض القوة منذ معركة عرسال
اكدت مصادر مقربة من "حزب الله" ان الاخير بدأ يدرس بشكل جدي حسم معركة جرود القلمون بعدما تبيّن ان الاستنزاف في هذه المعركة اصعب من الخسائر التي ستدفع من اجل حسمها.
واعتبرت المصادر، ان فائض القوة الذي لم يكن يستعمل لاسباب عسكرية وامنية، بات يطبّق منذ معركة بريتال، لان هذه المجموعات لم تعد تعرف حدودها.
ونفت المصادر لموقع "ليبانون ديبايت" نية الحزب الرد على الحرب الاعلامية بمثلها، فالاستراتيجية التي يعتمدها في سوريا تختلف عن تلك التي تطبق في اسرائيل، حيث ان الهدف الاساسي يكمن في العمل والانتصار والانجاز بهدوء.
- النشرة: جوزيف أبو فاضل: لو لم يذهب حزب الله إلى سوريا لكانت داعش في بيروت
شدد الكاتب والمحلل السياسي جوزيف أبو فاضل، في حديث تلفزيوني، على أن ليس هناك اسلام متطرف وآخر معتدل بل هناك إسلام ووحوش، معرباً عن أسفه لأن الدولة اللبنانية لم تتحرك حتى الآن بعد التهديد الذي تعرض له.
ورأى أبو فاضل أن نصف الحكومة اللبنانية "داعش"، لافتاً إلى أن هناك وزراء في الحكومة يبررون أعمال "داعش".
من ناحية أخرى، أوضح أبو فاضل أنه لو لم يذهب "حزب الله" إلى سوريا لكانت "داعش" في بيروت، معتبراً أن الحزب تأخر كثيراً بالذهاب إلى هناك.
- النشرة: حمود: الذين يطالبون بخروج حزب الله من سوريا يريدون تحقيق أهداف إسرائيل
حيا إمام مسجد القدس في صيدا الشيخ ماهر حمود "العملية الأخيرة التي قامت بها المقاومة الإسلامية في شبعا لأنها تأتي في هذا الوقت بهدف إثبات شيء كان مثبتاً أصلاً وهو أن الفتنة في سوريا لم ولن تشغل المقاومة عن المواجهة مع إسرائيل"، مؤكداً أننا "لو أردنا أن نضع تقديرات لنرى القوة التي تضعها المقاومة لصد الفتنة في سوريا فإنها لا تكاد تقارن بتلك الموضوعة لمواجهة إسرائيل سواء لجهة الأعداد ونوعية الأسلحة والإعداد للمعارك وما إلى ذلك".
وشدد حمود خلال ندوة على أن "المقاومة لا يزال سلاحها مشرّع في وجه إسرائيل ولولا الخوف على نفسها لما كان هنالك سلاح في جرود عرسال ولا في القلمون ولا في سوريا ولا في أي مكان آخر"، معتبراً أن "الذين يخطفون العسكريين ويطالبون بخروج "حزب الله" من سوريا إنما هم يريدون بذلك تحقيق أهداف إسرائيل لأنهم أرادوا منذ البداية ضرب المقاومة مباشرة لكن المقاومة حمت نفسها وحمت لبنان وذلك باعتراف البطريرك الذي تحدث بكلام هو صحيح رغم إثارته الكثير من النقد على الساحة الداخلية".
وتساءل حمود "هل يستطيع من يطالب بنموذج الدواعش في لبنان أو يُهيء الأرضية الخصبة له من قبل بعض النواب أن يتحمل نتائج حكم هذا النموذج في لبنان؟"، مؤكداً أنه "لا يمكن لأي حركة إسلامية اخرى أن تتحمّل هذا النموذج من دون أن تبايع لأن هذا النموذج أُخترع لكي لا يعيش أصلاً بل فقط لكي يدمّر أو يستجلب المدمّر الأكبر".
ـ موقع القوات: فتفت: نحن امام فرصة توسيع 1701 وحماية بلدنا من الارهاب
اشار عضو كتلة “المستقبل” النائب احمد فتفت الى ان “القرار 1701 نصّ في بنده الرابع عشر ان على الجيش حماية الحدود ومنع عمليات التهريب واذا لم يستطع القيام بهذه المهام يمكنه طلب مساعدة القوات الدولية”، واعتبر اننا “اليوم امام فرصة توسيع هذا القرار وحماية بلدنا من الارهاب من خلال التحالف الدولي الذي اُنشئ لمحاربة الارهاب”. واوضح في حديث لـ”المركزية” ان “حزب الله” يرفض رفضاً باتاً توسيع 1701 والحكومة كونها تمارس صلاحيات رئيس الجمهورية لا تستطيع اتّخاذ مثل هذا القرار لان قراراتها تحتاج الى التوافق والاجماع”، وسأل “ما هي الاولوية: مصلحة لبنان ام مصلحة “حزب الله” وايران”؟ واوضح اننا “مع اي هبة للجيش اللبناني اذا كانت غير مشروطة ولا يوجد فيها خرق للقوانين المحلية والدولية”، واشار الى ان “الايرانيين لديهم كمية هائلة من السلاح في لبنان يمكنهم تحويلها الى الجيش وهي موجودة عند “حزب الله”.
ـ شبكة راية الإعلامية - رام الله: عملية حزب الله في شبعا: رسائل أكثر من متفجرات
لم يترك حزب الله مجالاً للشك والتحليل. بعد أقل من ساعة على انفجار العبوة التي طالت دورية إسرائيلية في منطقة شبعا المحتلة، قبل يومين، أعلن الحزب تبنّيه للعمليّة التي تُعتبر الثالثة من نوعها منذ وقف إطلاق النار بعد العدوان الإسرائيلي على لبنان في يوليو/تموز 2006. الإعلان السريع لحزب الله عن العمليّة يحمل رسائل مختلفة وفي اتجاهات مختلفة.
في الشكل، تبنّى الحزب العمليّة باسم "مجموعة الشهيد علي حسن حيدر". والأخير هو مسؤول في حزب الله قتله الجيش الإسرائيلي خلال تفكيكه لجهاز تجسس إسرائيلي في سبتمبر/أيلول الماضي في بلدة عدلون جنوبي لبنان. ومن هنا يُمكن استخلاص الرسالة الأولى التي أرسلها حزب الله، وهي أنه قادر على الرد على الاستهداف الأمني الذي تخوضه إسرائيل ضده، منذ اغتيال القائد العسكري للحزب عماد مغنية، في دمشق، في فبراير/شباط 2007. هذا لا يعني أن هذه المعركة الأمنية بدأت مع اغتيال مغنية، لكنها شكّلت نقطة مهمة، وهي الأبرز بعد حرب يوليو/تموز.
كما أن حزب الله، أراد التأكيد أن شعاره الذي رفعه بعد تعرضه لعمليات إسرائيلية، "الرد في الزمان والمكان المناسبين" لم يكن مجرد نسخ لعبارة "البعث السوري"، بل إن هذا الردّ سيأتي ولن يكون مجرد شعار سياسي.
وفي هذا الإطار، فإن حزب الله يريد، عبر هذه العملية، إبلاغ جميع المعنيين، بأنه لا يزال "حزب المقاومة"، وأن مشاركته في الحرب السورية إلى جانب النظام، لم تُنسه الجبهة مع إسرائيل، وهو ما يتناغم مع ما يُكرره مسؤولون في حزب الله، من أن المشاركة في القتال في سورية لم تكن يوماً على حساب الجهوزية والعمل العسكري ضد إسرائيل.
كلام يحمل في طياته تهديداً مبطناً من حزب الله لجميع المعنيين في لبنان وإسرائيل والمنطقة، بأن جبهة الجنوب يُمكن أن تتحرك في أي لحظة. في الوقت عينه، لا يُمكن إغفال الرسالة التي نقلها نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف من الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، إلى الجانب الإسرائيلي في مايو/أيار 2013، بأن لبنان هو أكثر الجبهات هدوءاً، وأن جهود الحزب منصبّة على سورية حالياً.
في الشكل فإن العبوة والردّ الإسرائيلي يوحيان بأنها لا تتجاوز الخطوط المرسومة بين الطرفين، خصوصاً أن العمليّة حصلت في الأراضي اللبنانيّة المحتلة. لكن هذا لا يلغي أن العملية الأخيرة مضافةً إلى العمليتين السابقتين، تشيران إلى أنّ الحزب فرض معادلة جديدة مع إسرائيل، تقضي بأن "الخروقات" المتبادلة، وهي ذات بُعد أمني، لا تُشكل خطراً جدياً على وقف الأعمال العدائية التي نتجت من القرار 1701.
ومن الرسائل والأهداف التي حملتها هذه العمليّة، ما هو موجه للداخل اللبناني. فالحزب معني بإبلاغ جمهوره بالدرجة الأولى بأن دوره المقاوم لم ينتهِ. كما أنه كان بحاجة إلى دفعة معنوية من هذا النوع، بعد معارك جرد بريتال (شرقي لبنان) والتي سقط فيها 11 قتيلاً للحزب. ففي تلك المعارك وصل المسلحون إلى الأراضي اللبنانيّة، بما يعنيه هذا الأمر من ضربة لاستراتيجية الحزب باعتماد سياسة الحرب الاستباقية "لمنع الإرهابيين من المجيء إلى لبنان". ومن هنا كانت "جرعة المعنويات" هذه أكثر من ضرورية، وقد تفاعلت معها قناة المنار التابعة للحزب بشكلٍ سريع من خلال تحويلها هواءها إلى جوّ إعلام حربي دام لساعات بعد العملية. كذلك سعى الحزب إلى إيقاف النقاش الداخلي حول اشتباكات بريتال، خصوصاً مع عدم وجود إجماع شعبي على تولي الحزب حماية الحدود الشرقية للبنان؛ وهذا مرتبط بكون اللبنانيين اعتبروا أن جيشهم قادر على حماية حدودهم، وذلك بعد تجربة الاشتباكات مع مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وجبهة النصرة في عرسال في أغسطس/آب الماضي.
وتحمل هذه العمليّة رسالة واضحة للخصوم السياسيين للحزب في الداخل اللبناني، بأن النقاش الحاد حول دور الحزب في سورية والدعوات إلى نشر قوات دوليّة على الحدود مع سورية، لا يُمكنها أن تمنع الحزب من الحركة، إذ إنه نفّذ هذه العمليّة في ظلّ وجود قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل). من دون إغفال أن الحزب يُريد أن يُفهم خصومه أنّ كل صراخهم المعارض له، لا يمنعه من القيام بما يراه مناسباً له ولفريقه الإقليمي، حتى لو كان بحجم فتح حرب مع إسرائيل.
ومن الرسائل التي تحملها هذه العمليّة ما هو موجّه للداخل والخارج؛ فحزب الله الذي يقف اليوم في خندق واحد مع الأميركيين والغربيين عبر قتال "داعش"، يُريد القول إنه ليس في هذا المحور، وإن هذا التقاطع الظرفي لا يُمكن أن يُبنى عليه بالمعطيات الحالية، والدليل على ذلك، أنه وجّه ضربة لإسرائيل. ومن الأمور اللافتة أن تحريك الجبهة الجنوبية للبنان تزامن مع الخسائر الكبيرة التي كبدتها المعارضة السورية للنظام في جبهته الجنوبية، التي كانت تُشكل نقطة تماس مع الجيش الإسرائيلي.
تكثر التحليلات المرتبطة بالعبوة التي انفجرت بالدورية الاسرائيليّة، لكن الأكيد أنها لا تأتي في سياق عمليات حرب العصابات التي خاضها الحزب سابقاً مع الإسرائيليين، بل هي عملية من النوع الذي يحمل رسائل أكثر مما يحمل من المتفجرات.
ـ وكالة وطن الفلسطينية: محلل إسرائيلي: حزب الله جاهز للحرب وتصعيد خلال الأشهر القادمة
وطن للأنباء - وكالات: رأى مُحلل شوؤن الشرق الأوسط، آفي إيسخاروف، أنّ العملية التي نفذّها عناصر حزب الله اللبنانيّ يوم الثلاثاء الفائت ضدّ دوريّة تابعة لجيش الاحتلال بالقرب من مزارع شبعا، هي بمثابة رسالة جديدة في سلسلة من الرسائل التي يقوم حزب الله بتوجيهها لإسرائيل.
وتابع قائلاً "إنّ هذا الهجوم كان وقحًا، تمّ تنفيذه داخل الأراضي الإسرائيليّة"، على حدّ زعمه، موضحًا "أنّ الرسالة هي أنّه من الآن فصاعدًا سيتم الرد على طول الحدود اللبنانيّة أو السورية على كل حادثة تتسبب فيها إسرائيل بإصابات في صفوف اللبنانيين".
ولفت المُحلل الإسرائيليّ إلى أنّه على عكس الهجمات الأخيرة الأخرى عبر الحدود، التي لم يُعلن فيها الجناة مسؤوليتهم عنها، كانت الرسالة هذه المرّة بصوت عالٍ وواضحٍ: اعتراف كامل من حزب الله، وإعلان المسؤولية أعطى أيضًا سببًا للهجوم.
كما أشار إلى أنّ حزب الله أورد في بيانه الرسميّ عقب الهجوم أنّ مجموعة الشهيد علي حسن حيدر في المقاومة الإسلامية قامت بتفجير عبوة ناسفة عند مرتفعات شبعا في دورية إسرائيليّة. وأردف قائلاً إنّ حيدر كان مهندسًا عسكريًا في حزب الله، وقُتل في الخامس من شهر أيلول (سبتمبر) الماضي في لبنان، عندما كان يُحاول إبطال مفعول عبوة ناسفة وضعت على ما قيل إنّه جهاز تجسس إسرائيلي تم اكتشافه في ذلك اليوم، وتعهد حزب الله بالانتقام لاستشهاد القائد العسكريّ.
وبرأي المُحلل فإنّه للوهلة الأولى، تبدو التطورات في مزارع شبعا، بما في ذلك إعلان المسؤولية من قبل حزب الله، كأنّها تًنذر بحريق أكبر في الأفق. واحتمال تدهور الوضع آخذ بالازدياد، حيث تُحاول ما أسماها بالمجموعة الشيعيّة، أيْ حزب الله، وضع خطوط حمراء جديدة لإسرائيل، خطوط حمراء من المُرجّح أنْ تجتازها إسرائيل.
وشدّدّ على أنّه من شبه المؤكد أنّ إسرائيل ستُواصل عرقلة تهريب الأسلحة من سوريّة إلى لبنان، موضحًا أنّ هذا الأمر في الواقع هو انتهاك للخط الأحمر الذي أخذته إسرائيل على نفسها، وسيضطر حزب الله على الرد في المرّة القادمة التي سيتعرّض فيها هو أْوْ حلفاؤه إلى هجوم من قبل الجيش الإسرائيليّ، على حدّ قول المُحلل إيسخاروف.
مع ذلك، تابع،:"لا توجد هناك مؤشرات على أنّ أيًّا من الطرفين معنيٌ بصراعٍ مستمرٍ. ذلك أنّ إسرائيل التي خرجت لتوها من حرب استمرت أكثر من خمسين يومًا في قطاع غزة مع خسائر ماديّة لا يمكن الاستخفاف بها في ميزانية الدفاع، تبحث على الأغلب عن الهدوء. علاوة على ذلك، أوضح، أنّ صنّاع القرار في تل أبيب يُدركون جيّدًا أنّ حربًا أخرى ستُضعف موقفها على الأرجح. كما أنّ الحكومة الإسرائيليّة، زاد إيسخاروف، على دراية بعواقب حملة واسعة النطاق ضد حزب الله، مع سقوط صواريخ على المدن الإسرائيلية أكثر من العدد الذي سقط خلال الصراع في الصيف ومع ضحايا أكثر بكثير. في هذه الأثناء، تستغل المنظمة الشيعية القلق الإسرائيلي من أجل بناء مجموعة جديدة من القواعد على الأرض. ومع ذلك، استدرك المُحلل، هناك شك فيما إذا كان حزب الله، الذي لا يتوفر لديه حاليًا الكثير من المقاتلين، يسعى إلى تصعيد الوضع إلى حرب شاملة أو حتى صراع محدود. فحزب الله مرتبط بحرب متواصلة منذ ثلاثة أعوام في سوريّة، ويُحارب إلى جانب قوات الرئيس السوريّ د. بشّار الأسد.
وزعم أنّه خلال الأسبوع الجاري قُتل ثمانية من مقاتلي المنظمة في معارك في منطقة قلمون السوريّة. بالمجمل، قال المُحلل، إنّ ثلث مقاتلي حزب الله يتواجدون حاليًا في سوريّة، حيث يقاتلون عددًا كبيرًا من الجماعات السنيّة المتطرفة، من ضمنها تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام، سيء السمعة، على حدّ قوله.
وخلُص المُحلل الإسرائيليّ إلى القول إنّه من المُرجّح أننّا سنشهد خلال الأشهر القادمة تصعيدًا على طول الحدود في بعض الأحيان، ولكن ليس تصعيدًا شاملا.
ومع ذلك، أوضح إيسخاروف، قد تكون لهجوم يوم الثلاثاء، الذي أدى إلى إصابة جنديين إسرائيليين، عواقب أسوأ بكثير، وعلينا أنْ نتذكر ما حدث في تموز (يوليو) من العام 2006، حيث أنّ أحدًا لم يتوقّع أنْ يبدأ هجوم عبر الحدود مع نتائج أصعب بكثير، أيْ حرب لبنان الثانيّة، بحسب تعبيره.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها