أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 14-10-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 14-10-2014
ـ وطنية: توقيف سوريين في جبيل للاشتباه بانتمائهما الى تنظيمات إرهابية
أوقفت عناصر من مخفر جبيل في قوى الأمن الداخلي، مساء اليوم،السوريين عباس جاسم الفاضل (مواليد العام 87)، وعبدالله أحمد الحسين (مواليد العام 82)، للاشتباه بانتمائهما الى تنظيمات إرهابية، ولدى التدقيق في هواتفهما عثر بداخلها على صور لاسلحة مختلفة وأعلام لتنظيم إرهابي، وأحيل الموقوفان الى شعبة المعلومات لاستكمال التحقيقات.
ـ وطنية: المكتب الاعلامي لسلام نفى العثور على سيارة مشتبه بها قرب منزله في المصيطبة
نفى المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء تمام سلام في بيان ما تردد عن "العثور على سيارة مشتبه بها قرب منزل الرئيس سلام في المصيطبة"، وقال: "إن الاجراءات الامنية التي لوحظت في محيط المنزل هي اجراءات روتينية".
ـ النشرة: الحريري من روما: لا نريد التمديد لكنه ضرورة كي لا تدخل البلاد بالمجهول
اكد رئيس الحكومة السابق سعد الحريري "اننا لا نزال على موقفنا الرافض لاجراء الانتخابات النيابية قبل الرئاسية"، لافتا الى انه "اذا حصل التمديد الأولية لانتخاب رئيس للجمهورية ستكون بالنسبة الينا".
وبعد لقائه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في روما، اشار الحريري الى ان "التمديد لمجلس النواب هو ضرورة لعدم الدخول في المجهول، ونحن لا نريده، وكنا نتمنى انتخاب الرئيس اليوم قبل الغد"، معتبرا انه "على كل القوى السياسية أن يكون لديها مبادرات ومن هذا المنطلق علينا الوصول الى توافق على انتخاب رئيس للجمهورية وعلى قوى الرابع عشر من آذار أن يكون لديها توافق على ذلك"....
ولفت الحريري الى انه "اذا حصلت الانتخابات الرئاسية بعدها بستة أشهر يجب أن تحصل الانتخابات النيابية"، مؤكدا انه "ليس لدينا "فيتو" على أي أحد وكنا نتمنى أن يحصل التوافق في أسرع وقت ممكن". واشار الحريري الى انه "بعد الحوار مع الراعي والتمديد علينا كقوى الرابع عشر من آذار البحث عن الأسماء التي تؤمن التوافق بين القوى السياسية". ولفت الحريري الى "انه لا يظن أن الفريق الآخر يريد الاستمرار في الفراغ الرئاسي، ويعتقد أنهم حريصون على موقع الرئاسة وعلينا البحث عن الاسماء المناسبة".
ـ النهار: المولوي ومنصور يغلقان الملف بتواريهما عن الأنظار.. وجهتهما تركيا "في حال رغبا"
... وعلمت "النهار" أن مصير عناصر المجموعة يبقى رهن قرارهم، وفي حال رغبوا في الخروج من لبنان، وعلى الارجح إلى تركيا، فهناك جهات سياسية وأمنية عرضت عليهم المساعدة في هذا الملف، بهدف "تخليص البلد من ازمة". ويبدو أن هناك قراراً لدى المجموعة بان يكون مصيرها "الهروب" كرفعت وعلي عيد وليس تسليم نفسها كـ"قادة المحاور"، ويتوقف الأمر على "ضمانات عدم التعرض لها"....
نقاط حراسة تمت ازالتها: .. لماذا وافق اسامة ومولوي على ازالة مظاهر حراستهما؟ يجيب الشيخ خالد السيد: "لأن الاعلام اثار ضجة حولهما فشعرا ان هناك مكمناً سيؤدي إلى اصدار قرارات ضد المدينة بايعاز من "حزب الله" والنظام السوري، لهذا اردنا جميعاً نزع الفتيل من المصطادين في الماء العكر".
"متوارون عن الأنظار".. اذ يقول كبارة: "هناك الكثير من المطلوبين والمتوارين عن الانظار، ومنهم من هو مطلوب منذ ايام جولات المعارك بين جبل محسن وباب التبانة"، وبالنسبة إلى الشيخ السيد فان توقيف عناصر المجموعة "يعود إلى الدولة ولا شأن لمشايخ "التبانة" .. متسائلاً: "لماذا التركيز على شخصين وكأنهما الأزمة اللبنانية؟". ويشدد على أن "السلاح موجود في كل لبنان، ولا يقتصر الامر على شادي واسامة، فهل تركنا دعوات التسلح العلانية، واتينا الى هذين الشخصين؟ انها مسرحية اعلامية يصيغها حزب الله".
خلايا "حزب الله" و"النصرة" النائمة: "خلايا نائمة" هي ما يخشاه اللبنانيون وأجهزة الدولة الامنية، خصوصاً في ظل ما يجري في المنطقة من توسع لرقعة التطرف "الداعشي"، فضلاً عن الخوف من أن تتحول مجموعة المولوي ومنصور من متعاطفة إلى خلية نائمة لـ"جبهة النصرة" في لبنان، لكن كبارة يعتبر أن "الخلايا النائمة في طرابلس تابعة لـ"حزب الله" وفريق "8 آذار" وتتحرك لتشويه صورة المدينة وايقاع الفتنة بين الجيش والاهالي". ويقول: "لا خلايا نائمة لجبهة النصرة او غيرها في طرابلس بل الجميع يريد الدولة والطرابلسيون يعون ما يجري، خصوصاً أهالي التبانة التي فيها محال تجارية ويهتم اصحابها بأن ياتي الناس اليهم والا تخرب بيوتهم"...
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها